الصفحه ١١ : محاربتهم مع على والدليل عندهم على ذلك قول الله
في كتابه فقاتلوا الّتي تبغى حتى تفيء إلى امر الله (٥) ، فقد
الصفحه ٢٧ :
الحنفية وروح ابن
الحنفية صارت في ابنه أبي هاشم وروح أبي هاشم انتسخت في عبد الله بن عمرو بن الحرب
الصفحه ٢٨ : واطايب ارومتى احلم الناس صغارا واعلمهم كبارا ألا وان اهل
بيت من علم الله علمنا ومن قول الله سمعنا ان
الصفحه ٣٢ :
واهل (٢) له بمنزلة السلاما
وقل يا بن
الوصيّ (٣) فدتك نفسي
اطلت بذلك الجبل
الصفحه ٦٢ :
بطنه إنّما كان
مذهبه في ذلك الكستج تعالى الله عن ذلك وعمّا يصفون.
١٢٢ ـ وحكى محمد بن عيسى بن
الصفحه ٦٩ :
عيش بن ولح بن
وصاة (١) بن عبد الله بن سميع بن الحارث بن زيد بن الغوث بن سعد بن العوف بن عدي بن
الصفحه ١٠٢ : ، وكانت إمامته
خمس سنين وثمانية اشهر وخمسة أيّام ، وتوفّى ولم ير له خلف (٢) ولم يعرف له ولد ظاهر ، فاقتسم
الصفحه ١١٥ : ولو جار أن يقول في مثل الحسن بن علي وقد توفى ولا
ولد له ظاهر معروف ان له ولدا مستورا ، لجاز مثل هذه
الصفحه ١٢٣ : وقد تنبأ وكتب الى النبي صلىاللهعليهوآله : «من مسيلمة رسول الله الى محمّد رسول الله ، سلام عليك
الصفحه ١٢٥ : ، قال اوّل من
حوّل من قبر الى قبر ، على رضى الله عنه.
روى على عليهالسلام عن النبيّ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٣٥ :
وانتقل الى البصرة فمات فيها مستخفيا ، له من الكتب «الجامع الكبير» و «الجامع
الصغير» وكتاب في «الفرائض
الصفحه ١٥٢ :
ابن عبد الله بن
مكحول العبدى ، وكان يلقب بالعلاف لان داره بالبصرة كانت في سوق العلافين وفيه
يقول
الصفحه ١٦٣ :
نبيا فاخبرهم انّه
نبيّ الله وهو الّذي ردّ الشمس على بنى إسرائيل لينتقم من اعداء الله قبل غروب
الصفحه ١٦٥ : البصرة بعد على ولما قتل الحسين سنة ٦١ ه ، قبض عليه
ابن زياد (امير البصرة) ونفاه بشفاعة عبد الله بن عمر
الصفحه ١٨٠ : التى كان يسكنها ولد على بن عبد الله بن عباس بن عبد المطلب في
ايّام بنى مروان (الياقوت : معجم الادبا