الصفحه ٨٣ : المباركية ثمّ خالفوهم وقالوا :
لا يكون بعد محمّد غير سبعة أئمة : على وهو امام رسول والحسن والحسين ، وعلي بن
الصفحه ٩٨ : ؛ وبعض هذه الفرقة يجوز له القياس (٣) في الاحكام ، ويزعم انّ القياس جائز للرسل والأنبياء
والأئمّة ، وكان
الصفحه ٢٠٢ : الحديث لا
تحل الصدقة لمحمّد وآل محمّد وسئل الصادق عليهالسلام من الآل؟ فقال ذرّيّة محمّد ، فقيل من أهل
الصفحه ٢١٤ : الذي كان يطارد ائمة الشيعة ، فخاف جعفر الصادق على
ابنه وخليفته اسماعيل فادّعى موته ، ثم شوهد اسماعيل
الصفحه ٢١٧ : الملقب
بالمكتوم ١٣١ ـ نحو ١٩٨ ه) قام بالامامة بعد وفاة ابيه سنة ١٣٨ ه وهو عند
الاسماعيليّة اوّل الائمّة
الصفحه ٢٩ : (٢) سبط ايمان وبر
وسبط غيّبته
كربلاء
وسبط لا يذوق
الموت حتى
يعود
الصفحه ٧٢ : الصغير (٣) [F ٦٠ a [منهم والكبير في
العلم سواء لا لا يفضل الكبير منهم الصغير من كان منهم في الخرق والمهد
الصفحه ٧٣ : سائر
فرقهم فانّهم وسعوا الأمر فقالوا العلم مبثوث مشترك فيهم وفي عوام الناس فهم
والعوام من الناس فيه سوا
الصفحه ٤٥ :
الارواح والدور
والكور في هذه الدار وابطال القيامة والبعث والحساب والجنة والنار ، وزعموا ان لا
دار
الصفحه ٦٣ : بنبوّته ، وكان يدخل أصحابه البيت ويقول لهم أريكم
صاحبكم فقيم لها شخصا على صورة ابي الحسن لا ينكرون منه
الصفحه ٨٦ :
واعتلّوا في ذلك
بقول الله : لا تذر على الأرض من الكافرين ديارا (١) ، وزعموا انه يجب عليهم ان يبد
الصفحه ٨٨ : المروية عن جعفر بن محمّد انّ الامام لا يموت ولا عقب له من صلبه ، فلا
يجوز ان يموت وهو الامام ولا ولد له
الصفحه ٢٤٣ : النكت فانه يأتى على القلب تارات أو
ساعات لا إيمان فيه ولا كفر شبه الخرقة البالية والعظم النخر ، يا أبا
الصفحه ٢٣٢ : لا توصف
عنده ـ وكان هشام يجيز على الأنبياء العصيان مع قوله بعصمة الائمة من الذنوب. وقال
بنفى نهاية
الصفحه ٢٥٧ :
فهرس الاحاديث
الائمة من قريش
، ١٢١
اطلع الله على
اهل بدر ١٢ ، ١٥١
امرت بقتال
الناكثين