الصفحه ٢٢٦ : سالم قال في إرادة الله تعالى بمثل قول هشام بن الحكم فيها وهى : ان
ارادته حركة وهى معنى لا هي الله ولا
الصفحه ٢٢٩ : بعالم
ولكن الشيء لا يكون شيئا حتى يقدّره ويثبته بالتقدير ، والتقدير عندهم الإرادة.
فاذا اراد الله الشى
الصفحه ٢٤٣ : والنقر في الآذان
: في الحديث إذا أراد الله بعبد خيرا نكت في قلبه نكتة من نور. اما النكت فى
القلوب فالهام
الصفحه ٢٢ : المقرّبين ، فلمّا أراد الله إخراجه إلى ذلك الشعب وإيلاجه
في ذلك الكهف وحضره الامر والحجّة الرسول نبذ الامر
الصفحه ٥٥ : عبد الله أراد ان يعيبنا بلعنه ايانا في الظاهر وفي الباطن عنا (١) اضدادنا ومن خالفنا [b١٤
F] وتأوّلوا
الصفحه ١٣٣ :
اسلامه فولد له قيس فقيل انه تولى لعلى بن ابى طالب عليهالسلام الماصر وكان اوّل من مصر الفرات ودجلة.
وجا
الصفحه ١٨٤ : : إنّ الله تعالى لمّا أراد أن يخلق الخلق تكلّم باسمه الاعظم فطار
فوقع على تاجه ، ثمّ كتب باصبعه على كفه
الصفحه ٩٢ : موسى بن جعفر وظهوره ، فما يلزم
الناس من حقوق في أبيهم وغير ذلك فما يتقرّبون به إلى الله فالفرض عليهم
الصفحه ٦٧ : لابنه (٢) عبد الله المنصور ، وأمّه أمّ ولد يقال لها سلامة البربرية
د وكان أبو العبّاس جعل ولاية عهده
الصفحه ٢٣ : هاشم ولم يعقب ولم يوص بها إلى أحد من رهطه ، لانّ الله تبارك
وتعالى اراد ان يعيدها إلى محمّد بن الحنفية
الصفحه ١٠٥ :
ويعلن أمرهم إذا
أراد ، ويستره إذا شاء فلا يبديه ، لانّه تبارك وتعالى اعلم بتدبيره في خلقه واعرف
الصفحه ١٦٧ : : «من كنت مولاه
فعلي مولاه» فقال : بلى ، ولكن والله لم يعن رسول الله بذلك الامارة والسلطان ولو
أراد ذلك
الصفحه ١٩٢ : طريق الشعبذة انّه يكلّمه ويناجيه حتى رفع خبره إلى بعض الخلفا وقيل هارون
الرشيد فاخذه واراد ضرب عنقه
الصفحه ١٧٥ :
إِلَّا أَنْ يَأْتِيَهُمُ اللهُ فِي ظُلَلٍ مِنَ الْغَمامِ) ، اراد به عليا فهو الّذي يأتى في ظلل والرعد
الصفحه ٢١٨ : ج ٢ ص
٣٥١).
فقرة ١٥٨ ـ ص ٨١ ـ
سالم
بن مكرم بن عبد الله أبو
خديجة عدّه الشيخ في رجاله من اصحاب الصادق ، قال