الصفحه ٥٢ : موضوع ، فليصنع ما احبّ.
١٠٣ ـ وفرقة منهم قالت ان بزيعا وكان حائكا من حاكة الكوفة ، هو نبي
رسول مثل أبي
الصفحه ٦٨ : ببيعة أبي جعفر وبيعة عيسى بن موسى
بعده ، وإنّما ثبتت إمامة أبي جعفر وبيعته علينا وعليكم بأمر أبي العبّاس
الصفحه ٨٢ : وشبّه عليهم لأنّه وأصحابه إنّما حاربونا (٤) من أبي عبد الله جعفر بن محمّد ، وانّهم خرجوا متفرّقين من
الصفحه ٨٥ : يقيمها ، كدلائل الرسل ويسمون الحجّة الأب ، والداعية الام ، واليد الابن
، يضاهون قول النصارى في ثالث ثلاثة
الصفحه ١١٤ : بالاستتار
في حياته مخافة عليه ، فهو مستتر خائف في تقية من عمّه جعفر ، وانه قد عرف في حياة
ابيه ولا ولد [a١٠١
الصفحه ١٤٠ : بد من نص من يعلم عصمته
عليه او ظهور معجزة على يده تدلّ على صدقه والامام عندهم هو على بن ابى طالب
الصفحه ١٤٧ :
يونس واسم ابيه
عبيد وقيل كنيته ابو الحسن مات سنة سبع وثلاثين ومائة في حياة الصادق عليهالسلام
الصفحه ١٦٢ :
ابن تيمية : منهاج
السنة ج ١ ص ٢٣٩ ، ابن ابى الحديد : شرح نهج البلاغة ج ٢ ص ٣٠٨ ، رجال الكشى ص ٧٠
الصفحه ١٨٠ : ، إلى ان ردّه الله
إليهم وتبرّءوا من أبي بكر وعمر ، واجازوا بيعة على بن أبى طالب وذلك لقوله : يا
ابن اخى
الصفحه ١٨٨ : إليه يزيد
بن خالد القسرى من قتله في السجن بثأر أبيه ، كان يسلك سبيل الحجاج في الاخذ
بالشدة والعنف (راجع
الصفحه ٢١٤ : مؤرخو الاسماعيلية ان قصة وفاة اسماعيل في حياة ابيه جعفر التمويه والتعمية
على ابى جعفر المنصور العباسى
الصفحه ٢١٦ :
أصحاب القيروان عاصمة افريقيّة في تونس وسجن المهدى ، ووصل نبأ سجنه إلى أبي عبد
الله الشيعى داعية في
الصفحه ٢٣٣ : الصادق بقوله عمار بن ابى اليقظان الساباطى واخوه صبّاح ، واخرى من اصحاب
الكاظم بقوله عمار بن موسى الساباطى
الصفحه ٢٣٨ :
التجمل والمروة ، كتاب الامل والرجاء.
قال النجاشى انه
ثقة عين كثير الرواية حسن التصانيف روى عن ابى جعفر
الصفحه ٢٤١ : واقعة عظيمة قتل فيها أوّلا أقرباؤه ثمّ قتل هو من بعدهم.
وجاء في شد الازار
لمعين الدين أبى القاسم