الصفحه ٤٢٤ : تقتل مقاتلتهم ، وتسبى ذراريهم
ونساؤهم. فكبّر النبىّ صلىاللهعليهوسلم وقال : «لقد حكم فيهم بحكم الله
الصفحه ٤٢٧ :
المذنب والنعمة
عليه ، ولذلك قيل : ليست المعصية فى القرب كالمعصية فى البعد. وليس لأحد من النسا
الصفحه ٥١٦ : يوصل إليهم إلا من أراد أن يوصله إليه» (١). وما يمسك من ذلك فلا مرسل له من بعده ، ولو صلى وصام ألف
عام
الصفحه ٥٩٢ : يعضده ما يتلوه بعد ؛ من ذكر إنكارهم
البعث.
(بَلْ عَجِبْتَ) من تكذيبهم إيّاك ، وإنكارهم البعث
الصفحه ١٦٥ : ، فقال : لقد
وعظت فأبلغت. وعن عمر ابن عبد العزيز رضي الله عنه : أنه كان يقرؤها عند جلوسه
ليحكم بين الناس
الصفحه ٢٤٥ : الناس ثلاثة : بنت شعيب ، وصاحب يوسف فى قوله : (عَسى أَنْ يَنْفَعَنا) (٢) ، وأبو بكر فى استخلافه عمر
الصفحه ٢٩١ : على رأس أربعين ، ولبث فى قومه تسعمائة وخمسين. وعاش
بعد الطوفان ستين (١). وعن وهب : أنه عاش فى عمره
الصفحه ٣١٧ : ءً فَأَحْيا بِهِ الْأَرْضَ مِنْ
بَعْدِ مَوْتِها لَيَقُولُنَّ اللهُ) ؛ معترفين بأنه الموجد للكائنات بأسرها
الصفحه ٣١٨ : يبسطه الله
لأهل الغفلة والبعد ، ويقدره لأهل الولاية والقرب ، كما قال القائل :
الله يرزق قوما
لا
الصفحه ٣٦٢ : ء : (أُولئِكَ لَهُمْ
عَذابٌ مُهِينٌ) ، بعد أن وصفهم بالضلال والإضلال ، فى مقابلة المحسنين
بالهداية والفلاح
الصفحه ٣٨٤ : ، وإذا نفى علم الأقرب انتقى علم ما بعد ، فجمعت الآية أنواع الغيوب ،
وأزالت جميع الدعاوى الفاسدة. وقد بيّن
الصفحه ٤١٧ : إلا زمانا قليلا ، وهو مدة أعماركم ، وهو قليل
بالنسبة إلى ما بعد الموت الذي لا انقضاء له.
(قُلْ مَنْ
الصفحه ٤٦٠ :
والبعد ، فقال :
(إِنَّ الَّذِينَ
يُؤْذُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللهُ فِي الدُّنْيا
الصفحه ٦٠٩ : بأن من كان فى
منامه صادقا كان يقظته أولى بالصدق. ه.
وإنما لم يقل : «رأيت»
؛ لأنه رأى مرة بعد أخرى
الصفحه ١١٨ : ، (وَعَمِلَ عَمَلاً
صالِحاً) بعد توبته (فَأُوْلئِكَ
يُبَدِّلُ اللهُ سَيِّئاتِهِمْ حَسَناتٍ) أي : يوفقهم