الصفحه ٥٨٢ : ،
فيلحقه الخرف والضعف ، وأما من اهتدى إلى طريق السير ، وسلك بلاد المعاني ، فلا
يزيده طول العمر إلا رجاحة فى
الصفحه ٣٢٤ : إخوانكم ، ولنظهرنّ نحن عليكم ، فنزلت الآية. فقال أبو بكر
: والله ليظهرنّ الروم على فارس بعد بضع سنين
الصفحه ٥١٥ : بَعْدِهِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (٢))
يقول
الحق جل جلاله : (ما يَفْتَحِ اللهُ
لِلنَّاسِ مِنْ
الصفحه ٤٠٣ : التقوى ، فأمره بها ، بعد أمره
بانتظار نصره ، كأنه قيل : يا أيها النبي اتق الله ؛ تر الفتح طوع يدك
الصفحه ٢٥٥ : عن معرفته ، وفى الآخرة
مبعدين عن مغفرته ، فانقلبوا من طرد إلى طرد ، ومن هجر إلى بعد ، ومن فراق إلى
الصفحه ١١٧ : : (وَعِبادُ الرَّحْمنِ ..). إلخ ، وفيهم قال النبي صلىاللهعليهوسلم : «رأيت أقواما من أمتى ، ما خلقوا بعد
الصفحه ٤٣٤ :
وكذلك أخوها ،
فأنكحها صلىاللهعليهوسلم زيدا ، فدخل بها ، وساق إليها النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٤٣ : فتحه بعد خمسة عشر يوما ، ولم يشك أنه مات ، فوجده قائما يصلى ، فقال : يا فاسق
، تصلى بغير وضوء؟ فقال
الصفحه ٤٣٥ :
النبي صلىاللهعليهوسلم : «أمسك عليك زوجك واتق الله».
وهذا معنى قوله : (وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي
الصفحه ٢٨١ : ،
فيدخل تحتها. وعن الفضيل : أنه قرأها ، ثم قال : ذهبت الأمانى هاهنا. وعن عمر بن
عبد العزيز رضي الله عنه
الصفحه ١٢٥ : .. إلخ. و (كم) : خبرية منصوبة بما
بعدها على المفعولية.
يقول
الحق جل جلاله : (أَوَلَمْ يَرَوْا) أي
الصفحه ٤٥٧ : وهواجسها ، فيعاتب عليها.
الإشارة
: ما قيل فى أزواج
النبي صلىاللهعليهوسلم يقال فى نساء المشايخ والعلما
الصفحه ٥٨٦ :
ثم أبطل دعوى من
أنكر البعث ، وهو من جملة قولهم ، الذي أمر نبيه بالتسلى عنه ، فقال :
(أَوَلَمْ
الصفحه ١٠١ :
قال النبي صلىاللهعليهوسلم : «إن أول الناس ممّن يدخل الجنة عبد أسود ، وذلك أن الله
تعالى بعث
الصفحه ٢٩٩ : ـ أنها سألت النبي صلىاللهعليهوسلم عن قوله : (وَتَأْتُونَ فِي
نادِيكُمُ الْمُنْكَرَ)؟ فقال : «كانوا