الصفحه ٦ : غَلِيظٍ) (١) ، بعد قوله : (نَجَّيْنا هُوداً
وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ). (لَعَلَّكُمْ
تَذَكَّرُونَ) أي
الصفحه ٢٩ : من سلامة الصدور والبعد عن
الريبة ، والوقوف على الأبواب من دنس الدناءة والرذالة. (وَاللهُ بِما
الصفحه ٤٧ : ، وإنما وحّد ، بعد تقديم
الجمع ، حملا على كل واحد من الكفار.
(وَاللهُ سَرِيعُ
الْحِسابِ) ؛ يحاسب العباد
الصفحه ٨٨ : نيل المشاهدة
والمعاينة والمفاوضة التي اختص بها أكابر الرسل وخاصة الأولياء ، بعد تطهير النفوس
وتصفية
الصفحه ١٣٢ : لما
أبصر الآية الأولى قال : هل لك غيرها؟ فأخرج يده ، وقال لفرعون : ما هذه؟ قال :
يدك ، فأدخلها تحت
الصفحه ٢١٠ :
بصيرتكم وبصركم ؛
لأن نور البصيرة إذا استولى على البصر ، بعد فتح البصيرة ، غطى نوره ، فلا يرى
الصفحه ٢٣٢ : وسلاما. فلما ألح فرعون فى طلب الولدان ، أوحى الله
إليها بإلقائه فى اليمّ ، فألقته فى اليم بعد أن أرضعته
الصفحه ٢٣٦ : إنجازه ، ولو بعد حين ، وهو داخل
تحت علمها ، أي : لتعلم أن وعد الله حق ، ولتعلم أن أكثر الناس لا يعلمون
الصفحه ٢٥٨ :
أَتَّبِعْهُ
إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ (٤٩) فَإِنْ لَمْ يَسْتَجِيبُوا لَكَ فَاعْلَمْ أَنَّما
الصفحه ٢٥٩ : : فأتوا ، (إِنْ كُنْتُمْ
صادِقِينَ) فى أنهما ساحران ، (فَإِنْ لَمْ
يَسْتَجِيبُوا لَكَ) دعاءك إلى الإتيان
الصفحه ٣٧٤ : : الظاهرة : ما سوّى من خلقك ، والباطنة : ما ستر من عيوبك.
(وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يُجادِلُ فِي اللهِ) بعد
الصفحه ٤٤٦ : معنى العقد ؛ لأنه لو استعمل فى الوطء لكان تصريحا به ، ومن آداب
القرآن الكناية عنه بلفظ الملامسة
الصفحه ٥٠٧ : : ما لى فى هذا فهو
لك ، وما تعطنى تصدق به على نفسك. (إِنْ أَجْرِيَ) فى ذلك (إِلَّا عَلَى اللهِ ،
وَهُوَ
الصفحه ٢١٤ : عَلَى النَّاسِ) أي : إفضال وإنعام على كافة الناس. ومن جملة إنعامه :
تأخير العقوبة عن هؤلاء ، بعد
الصفحه ٥٤٢ : ، فقد روى عن عمر رضي الله عنه أنه قال على المنبر ـ بعد قراءة
هذه الآية : قال رسول الله