الصفحه ٨٠ : ءَ جَعَلَ لَكَ خَيْراً مِنْ ذلِكَ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا
الْأَنْهارُ وَيَجْعَلْ لَكَ قُصُوراً (١٠
الصفحه ٩ :
البخاري (١). وقال ابن رشد : ليس بعد الشرك أقبح من الزنا ؛ لما فيه من
هتك الأعراض واختلاط الأنساب
الصفحه ٨٧ : الدنيا ، إلا
قدر الحاجة ، بعد التوقف والاضطرار ، ابتداء وانتهاء ، حتى تحققوا بالله. ومنهم من
أتته الدنيا
الصفحه ١٣٧ :
إليها ، ولم يرجعوا إليها. والله تعالى أعلم.
الإشارة
: لا ينتصر نبىّ ولا
ولىّ إلا بعد أن يهاجر من وطنه
الصفحه ١٩٥ : ملك ، فلا يهولنك منظره ، وإن رأيته لينا لطيفا فهو نبىّ (١).
فأقبل الهدهد ،
فأخبر سليمان الخبر كله
الصفحه ٢١٣ : الاستفهام فى «أئذا» و «أإنا» فى قراءة عاصم ، وحمزة ؛ وخلف ، إنكار بعد
انكار ، وجحود بعد جحود ، ودليل على كفر
الصفحه ٢١٩ : وجهه». وعن أبى هريرة رضي الله عنه أن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «تخرج الدّابة معها خاتم سليمان
الصفحه ٤٥٦ :
الإشارة
: مذهب الصوفية
تشديد الأدب مع الأشياخ ، فإذا مات الشيخ ، أو طلّق امرأة بعد الدخول ، فلا
الصفحه ١٤٧ : خصومه ، فيقول الله سبحانه له : عبدى بقيت لك حسنة ، إن كانت
أدخلناك الجنة ، انظر ، وتطلّب من الناس لعلّ
الصفحه ٢٨٨ : حُسْناً وَإِنْ جاهَداكَ لِتُشْرِكَ بِي ما لَيْسَ لَكَ
بِهِ عِلْمٌ فَلا تُطِعْهُما إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ
الصفحه ٤٤٩ : جاز ، كما فى المختصر.
و (خالصة) : مصدر
مؤكد ، أي : خلص إحلالها ، أو : إحلال ما أحللنا لك على القيود
الصفحه ٦٠٧ : مقام. وفى الإشارات عن الله تعالى : لا تركنن لشىء دوننا ، فإنه وبال عليك ،
وقاتل لك ، فإن ركنت إلى العلم
الصفحه ٢٣ : ؛
بالحفظ والرعاية ، أو بالتوبة بعد الجناية ، (وَاللهُ سَمِيعٌ
عَلِيمٌ) ؛ سميع لأقوالكم وإن خفيت ، ومن
الصفحه ٣٠ : ) ، ويندرج فيهم المستأذنون بعد دخولهم البيوت اندراجا
أوليّا ، أي : قل لهم : (يَغُضُّوا مِنْ
أَبْصارِهِمْ
الصفحه ٧٣ : باسمه ، ورفع الصوت عليه ،
وندائه من وراء الحجرات ، ولكن بلقبه المعظم ؛ يا رسول الله ، يا نبى الله ، مع