الصفحه ٣٩٣ : تَعْلَمُ نَفْسٌ ما أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ
جَزاءً بِما كانُوا يَعْمَلُونَ (١٧))
يقول
الحق
الصفحه ٣٩٥ : إلى ربهم سائرون ، وفى معاريج بحر عرفانهم سائحون ، فلا تعلم نفس ما أخفى
لهؤلاء من دوام النظرة ، والعكوف
الصفحه ٤٤٦ : عن نفسه ، حتى غاب عن حظوظها وهواها ، فقد كفاه الله
قتالها ، فيدخل الحضرة بلا مشقة ولا تعب ، لكنه نادر
الصفحه ٣٦ : عليهم ملائكته : الذي يحصر نفسه عن النساء ، فلا
يتزوج ولا يسترى ؛ لئلا يولد له ، والرجل يتشبه بالنسا
الصفحه ٩٢ : رسول الله ، ما أطول هذا اليوم؟ فقال صلىاللهعليهوسلم : «والذي نفسى بيده إنّه ليخفّف على المؤمن حتى
الصفحه ١١٣ : ، فيشتغل بمولاه ويغيب عن نفسه وعن كل ما سواه ، يعلم أنه
مملوك لسيّده ، والسيّد أولى من العبد بنفسه. فإذا
الصفحه ١٣٢ : المؤامرة ، أي
: المشاورة ، أو : ماذا تأمرون به ، من الأمر ، لما بهره سلطان المعجزة وحيّره ،
حط نفسه عن ذروة
الصفحه ١٤٤ : مأخوذ من ترتيب فاتحة الكتاب. وقوله تعالى : (رَبِّ هَبْ لِي
حُكْماً) : قال القشيري : أي : على نفسى أولا
الصفحه ١٧٠ : صلىاللهعليهوسلم قال : «اهجهم ، فو الذي نفسى بيده لهو أشدّ عليهم من رشق
النّبل» (١) ، وكان يقول لحسّان : «قل ، وروح
الصفحه ١٧٤ : نفس الهداية والبشارة ، والعامل فيها ما فى «تلك» من معنى الإشارة ، أو :
خبر ، أي : هى هدى وبشرى
الصفحه ١٨٩ : أحاطه
الله علما بما لم يحط به ؛ لتتصاغر إليه نفسه ، ويصغر فى عينه علمه ، فى جانب علم
الله ، رحمة به
الصفحه ١٩٤ : ؛ لأن النفس إذا تزكت وتخلصت وجب تصديقها فيما تهتم به
، قالت : إن الملوك ـ أي : الواردات الإلهية التي
الصفحه ٢٢٢ : ، شاخص بصره إلى العرش ، حتى يؤمر ،
قال : قلت : كيف هو؟ قال : عظيم ، والذي نفسى بيده إن عظم دارة فيه كعرض
الصفحه ٢٣٩ : (خائِفاً) على نفسه من قتله ؛ قودا بالقبطي ، وهذا الخوف أمر طبيعى
لا ينافى الخصوصية ، (يَتَرَقَّبُ) : ينتظر
الصفحه ٢٨٧ : جاهَدَ) نفسه ، بالصبر على مشاق الطاعات ، ورفض الشهوات ، وإذاية
المخلوقات ، وحبس النفس على مراقبة الحق فى