الصفحه ٤٩٦ : .
الإشارة
: الداعون إلى الله
على فرقتين : فرقة تدعو إلى معرفة أحكام الله ، وهم العلماء ، وفرقة تدعو إلى
الصفحه ٥٣٤ : المعرفة ، فلم تكن لهم معرفة ، ولا جحود ، ولا طاعة ،
ولا معصية ، هم أهل الأعراف ؛ لأنه لا وسيلة تقربهم
الصفحه ١٣١ : أحسن إلى روحانيتك ؛ بالعلم أو بالمعرفة ، وجب عليك خدمته
وتعظيمه ، وإنكار ذلك سبب المقت والطرد ، والعياذ
الصفحه ٢٢٨ :
الله ، حين لا
تنفعكم المعرفة ، أو : سيضطركم إلى معرفة آياته ، والإقرار بأنها آيات الله حين
ظهورها
الصفحه ٢٥٦ : صلىاللهعليهوسلم ومعرفته الخاصة ، وهى سلّم ، ومعراج إلى معرفة الله تعالى
؛ لأنه الواسطة العظمى ، فمهما عرفته
الصفحه ٢٨٣ : يصدنك عن معرفة آيات الله الدالة عليه ، بعد إذ أنزلت إليك ، أي : لا
يمنعك الناس عن صحبة أولياء الله
الصفحه ٣١٩ : .
الإشارة
: الدنيا عند أهل
الجد والاجتهاد جد ، يتوصلون فيها إلى معرفة الحق ، ويترقون منها إلى أسرار ومعارف
الصفحه ٣٣٥ : عظمة خالقها ، وباهر قدرته وحكمته ،
فيقوى إيمانهم ويشتد إيقانهم.
قال فى الإحياء :
وبحر المعرفة لا ساحل
الصفحه ٣٩ :
يسلّط عليهم شىء ،
يخالطون الناس بجسمهم ، ويباينونهم بسرهم ، فالدنيا سوق تجارتهم ، والمعرفة رأس
الصفحه ٥٦ : : دعوا إلى مشاهدة الله بنعت المحبة والمعرفة ، وعبودية
بنعت الإخلاص ، ودعوا إلى رسوله بالمتابعة والموافقة
الصفحه ٥٩ : ، وعليكم ما حملتم من الدخول تحت تربيته ،
وإن تطيعوه تهتدوا إلى معرفة الله بالعيان ، وما على الرسول إلا
الصفحه ٦٢ : وكيفية المعاملات ، وهم من الدين بمنزلة
الوكلاء والمتصرفين فى الملك ، وآخرون هم أهل المعرفة وأصحاب الحقائق
الصفحه ٧٤ : ، وأن يميتنا على
المحبة والتعظيم ، ورسوخ القدم فى معرفة الرحمن الرحيم. آمين. وصلى الله على سيدنا
ومولانا
الصفحه ٩٥ : ، دون من عداهم من
المنسوبين إلى الدين والعلم ؛ لأنهم خصوا من حقائق التوحيد والمعرفة بخصائص ، لم
يساهمهم
الصفحه ١٢٥ : إلا وفيه حكمة بالغة ، وإن
غفل عنه الغافلون ، ولم يتوصل إلى معرفة كنهه العاقلون. وفائدة الجمع بين كلمتى