الصفحه ٥٢٠ : ، فيرون القبيح حسنا ، والحسن قبيحا ، كما قال الشاعر :
يغمى على المرء
فى أيام محنته
الصفحه ٦٣ : فى الأرض كل مهرب ، من الجزالة ما
لا غاية وراءه. والله تعالى أعلم.
الإشارة
: لا تحسبن أهل
الانتقاد
الصفحه ٢٨٩ : أُوذِيَ فِي
اللهِ) أي : مسّه أذى من الكفرة ؛ بأن عذبوه على الإيمان ، (جَعَلَ فِتْنَةَ النَّاسِ كَعَذابِ
الصفحه ١٠ :
بصحبة ساقط
فتنحط قدرا من
علاك وتحقرا
فالمرء على دين
خليله ، ومن تحقق بحالة لا
الصفحه ٢٩٤ : وغيره. كما هو مشهود فى الثمار ، من كونها
تبدأ ، فتجنى ، ثم تفنى ، ثم تعيدها مرة أخرى. وكذلك يبدئ خلق
الصفحه ٥٩ : ، وعليكم ما حملتم من الدخول تحت تربيته ،
وإن تطيعوه تهتدوا إلى معرفة الله بالعيان ، وما على الرسول إلا
الصفحه ٢٢٧ : خَوْفٍ) (١). ومن الإشارة إلى غاية شناعة ما فعلوا فيها ، ألا يرى أنهم
مع كونها محرمة من أن تنتهك حرمتها
الصفحه ٢١ : تدابيره وأفعاله ،
فأنّى يصحّ ما قيل فى حرمة من اصطفاه لرسالته ، وبعثه إلى كافة الخلق ، ليرشدهم
إلى الحق
الصفحه ١٩٧ : تسع النهار ،
وقيل : إلى نصفه. (وَإِنِّي عَلَيْهِ) ؛ على حمله (لَقَوِيٌّ أَمِينٌ) ، آتى به على ما
هو
الصفحه ٣٧١ : يكتب فيها أعمال الفجار ، وخضرة
الماء منها. ه. قال السدى : خلق الله تعالى الأرض على حوت ، والحوت فى الما
الصفحه ١٩١ : الوصول ، فهم لا يهتدون إلى
الوصول إلى الحضرة أبدا ما داموا كذلك ؛ لأن حضرة ملك الملوك محرمة على من هو
الصفحه ٥٨٥ :
يشكروا الله على ما أسدى من سوابغ الإحسان ، وإلى هؤلاء توجه الخطاب بقوله :
(وَاتَّخَذُوا مِنْ
دُونِ
الصفحه ١٩ : الله ، ولذلك بالغ فى
التوبيخ على ما أقدموا عليه ، مما تأذى به الرسول ، وقلوب آل الصدّيق ، وقلوب
الصفحه ٨٨ : الأولياء ، وتهوين له على ما يلقاه
من شدائد الزمان ، وإذاية الإخوان ، وجفوة الناس. وبالله التوفيق.
ثم ذكر
الصفحه ٢٢٥ :
بظواهر أفعال المكلفين وبواطنها ، مما يدعو إلى إظهارها وبيان كيفياتها ، على ما
هى عليه من الحسن والسو