الصفحه ٣٩٠ : ومغاربها ، وله أعوان من ملائكة الرحمة وملائكة العذاب. وعن معاذ بن جبل :
أن لملك الموت حربة ، تبلغ ما بين
الصفحه ٤١٣ : ! لا نعطيهم إلا السيف. فقال ـ عليه الصلاة والسلام : «فأنت
وذاك» ، فمحا سعد ما فى الكتاب ، وقال
الصفحه ٤٩٢ : (قالُوا ما ذا قالَ
رَبُّكُمْ) من الوحى؟ (قالُوا الْحَقَ) ، فمن كان هذا وصفه لا يجترىء على الشفاعة إلا بإذن
الصفحه ٥٤١ : .
الإشارة
: كل ما ورد فى فضل
أهل القرآن ، فالمراد به فى حق من عمل به ، وأخلص فى قراءته ، وحافظ على حدوده
الصفحه ٢٣٩ : الأخبار عنه ، أو ما يقال فيه ، أو يترصد
الاستفادة منه. وقال ابن عطاء : خائفا على نفسه ، يترقب نصرة ربه
الصفحه ٣٣٣ :
الروح والسر لا يتصور منهما ميل إلى غير أسرار الذات العلية ؛ إذ محبة الحق جذبتها
عن الميل إلى شىء من
الصفحه ٥٢٣ : متوقف على التوحيد ، المأخوذ من الكلم الطيب ؛ وفيه إشارة إلى أن
العمل يتوقف على الرفع ، والكلم الطيب يصعد
الصفحه ٤٢٢ :
: قضى نذره الذي عاهد الله عليه من نصرة الدين ، سواء قتل أو بقي حيّا. بدليل قوله
ـ عليه الصلاة والسلام
الصفحه ٤٨٥ : : عدنانى أو قحطانى.
ومن جعل العرب
كلها من ولد إسماعيل مرّ على أن قحطان من ذرية إسماعيل ، كما تقدم
الصفحه ٥٨٦ : مَرَّةٍ وَهُوَ بِكُلِّ
خَلْقٍ عَلِيمٌ (٧٩) الَّذِي جَعَلَ لَكُمْ مِنَ الشَّجَرِ الْأَخْضَرِ ناراً
فَإِذا
الصفحه ١٨٣ :
العيانى مشهور بين
الخصوص ، لم يطلع عليه إلا نبى أو ولىّ ، لأنه صدر من الحق لأهل شهوده ، من
الصفحه ١٤٣ :
وكان عبد الرحمن
بن أبى نعيم لا يأكل فى الشهر إلا مرة ، فأدخله الحجاج بيتا ، وأغلق عليه بابه ،
ثم
الصفحه ٩٩ : ء ،
ويؤمرون أن يوازر بعضهم بعضا. ، أو : يكون وزيرا أول مرة ورسولا ثانيا.
(فَقُلْنَا اذْهَبا
إِلَى الْقَوْمِ
الصفحه ١٣ :
التوفيق.
ثم تكلم على من
رمى زوجته ، وبه يقع اللعان ، ، فقال :
(وَالَّذِينَ
يَرْمُونَ أَزْواجَهُمْ
الصفحه ٢٩٩ : كانوا يجلسون فى مجالسهم ، وعند كل رجل قصعة
من الحصى ، فإذا مر بهم عابر قذفوه ، فأيهم أصابه ؛ كان أولى به