الصفحه ٤٣٤ : الشيخ ابن
عجيبة بعد ، نقلا عن الشيخ عبد الرحمن الفاسى من أن المعنى : وتخفى فى نفسك ما
اطلعت عليه من
الصفحه ٦١٨ :
إذا مرّ بآثار من سلف قبله أن يعتبر ، وينظر كيف كان حالهم ، وإلى ما صار إليه
مآلهم ، وأنه عن قريب لا حق
الصفحه ٢٢٠ : (٨٦))
قلت
: «ماذا» تأتى على أوجه ؛ أحدها : أن تكون «ما» : استفهاما ، و
«ذا» : إشارة ، نحو : ماذا
الصفحه ٨١ : مثل ما وعدك فى الآخرة ، وهم لا يؤمنون بها؟ ثم
تخلص إلى وبال من كذّب بها ، فقال : (وَأَعْتَدْنا لِمَنْ
الصفحه ٦١٩ : : الهرب إلى حيث لا يهتدى إليه الطلب ،
فسمى هربه من قومه ـ بغير إذن ربه ـ إباقا ، مجازا. روى أنه لمّا فرّ
الصفحه ١٤٦ : فى الجحيم على وجوههم ، مرة بعد أخرى ، إلى أن
يستقروا فى قعرها. وفى القاموس : كبّه : قلبه وصرعه
الصفحه ١٥٢ : فيما يقرب المدعو إلى الثواب ،
ويبعده من العقاب ، وأنّ الأنبياء ـ عليهمالسلام ـ مجمعون على ذلك ، وإن
الصفحه ٤٨٧ :
الخمط : الحامض
المر من كل شىء ، وكل نبت أخذ طعما من مرارة وحموضة ، وشجر كالسدر ، وشجر قاتل ،
أو
الصفحه ٥٤٦ : مع الأسرار ، ما تجده القلوب من الأحزان فلما منعت من
العيان. ولابن الفارض رضي الله عنه فى وصف الخمرة
الصفحه ٢٢٣ :
يَوْمَ تُوَلُّونَ مُدْبِرِينَ ..) الآية (٤) فبينما هم كذلك ؛ إذ تصدعت الأرض ، من قطر إلى قطر ، فرأوا
أمرا
الصفحه ٤٦٢ : يُدْنِينَ
عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلَابِيبِهِنَ) أي : يرخين على وجوههنّ من جلابيبهن فيغطين بها وجوههن.
والجلباب
الصفحه ٤٨٣ : ، وقام يصلى على عصاه ، فمات (١).
وقيل : إن سليمان
قال لأصحابه ذات يوم : قد آتاني الله ما ترون ، وما مرّ
الصفحه ٥٨٨ : فى تدبيرنا واختيارنا ، وينازعنا فى
مرادنا من خلقنا ، ومرادنا منهم : ما هم عليه. فاستحى أيها الإنسان
الصفحه ١٨١ : ء للناس إلى
تصديقه بذكر المعجزة التي هى علم منطق الطير.
والمنطق : كل ما
يصوّت به من المفرد والمؤلّف
الصفحه ٥٧٠ :
الليل تحت الأرض فى فلكها ، حتى تطلع من مشرقها ، وكذلك القمر. كذا نقل الكواشي
عنه. ولعله لا يناقض ما جا