الصفحه ٩٠ : .
وقال سعيد الصواف
: بلغني أن يوم القيامة يقصر على المؤمنين ، حتى يكون ما بين العصر إلى غروب الشمس
، إنهم
الصفحه ٢٧٩ : ، (وَيَقْدِرُ) أي : يضيقه على من يشاء ، وهو عنده محبوب. (لَوْ لا أَنْ مَنَّ اللهُ عَلَيْنا) ؛ بصرف ما كنا نتمناه
الصفحه ٥٥ :
يقول
الحق جل جلاله فى شأن من لم يشأ هدايته إلى صراط مستقيم : (وَيَقُولُونَ) أي : المنافقون
الصفحه ٩٨ : حاملكم
على هذه السؤالات اعتقادكم أن محمدا ضال ، ومكانه حقير ، ولو نظرتم إلى ما يؤول
إليه أمركم ، لعلمتم
الصفحه ١٩٩ :
أبيض ، وأجرى من
تحته الماء ، وألقى فيه السمك وغيره ، ووضع سريره فى صدره ، فجلس عليه ، وعكف عليه
الصفحه ١٤٠ : ) (٢). لكنهم أطنبوا فيه بإظهار العامل ؛ قصدا إلى إبراز ما فى
نفوسهم الخبيثة من الابتهاج والافتخار بعبادتها
الصفحه ١٨٥ : إلى الوادي فرّت منهم ، فصاحت
صيحة ، فنبهت بها ما بحضرتها من النمل.
قال كعب : مرّ
سليمان عليهالسلام
الصفحه ٤٤٢ : بعدها فى
سرعة الخطا نجب
به القلوب تطمئن
فى اليقين
ما بعده على
الوصال من معين
الصفحه ٥٢٧ :
الإشارة
: بحر الشريعة عذب
فرات ، سائغ شرابه ، وبحر الحقيقة ملح أجاج ؛ لأنه مرّ على النفس ، يحتاج
الصفحه ٥٨٧ : أنها نار خرجت منه ، فمن قدر على
إحداث النار من الشجر الأخضر ، مع ما فيه من المائية ، المضادة للنار
الصفحه ٣٣١ : والنسفي. وعنه ـ عليه الصلاة والسلام : «من
قال حين يصبح : (فَسُبْحانَ اللهِ
حِينَ تُمْسُونَ) .. إلى قوله
الصفحه ٥٣٣ : النذارة إلى وقت محمد صلىاللهعليهوسلم. والآية
__________________
(١) من هذه الأحاديث
ما أخرجه
الصفحه ٥١ :
السماء ، أي : الغمام العلوي ، فكل ما علاك سماء ، من جبال فيها كائنة من البرد ،
ولا غرابة فى أن الله يخلق
الصفحه ١١٦ : الطعام ما يسدّ عنهم الجوع ، ويقويهم على
عبادة ربهم ، ومن الثياب ما يستر عوراتهم ، ويكنّهم من الحرّ والبرد
الصفحه ٢٢٢ : صلىاللهعليهوسلم قال : «لما فرغ الله تعالى من خلق السموات والأرض ، خلق
الصور ، فأعطاه إسرافيل ، فهو واضعه على فيه