الصفحه ٢٧٨ : ء بالهلاك ، ثم استعمل فى
الزجر والردع على ترك ما لا يرضى. وقال فى التبيان فى إعراب القرآن : هو مفعول
بفعل
الصفحه ٢١٢ : القدرة وأرض الحكمة؟ فلا رازق سواه ، ولا برهان على وجود ما سواه ، ولا
يعلم الغيب إلا الله. أو : من كان
الصفحه ٢٧٣ : : (هاتُوا بُرْهانَكُمْ) على صحة ما كنتم عليه من الشرك ومخالفة الرسول ، (فَعَلِمُوا) حينئذ (أَنَّ الْحَقَّ
الصفحه ١٥٥ : غلب على عقلهم السحر ، (ما أَنْتَ إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُنا
فَأْتِ بِآيَةٍ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ
الصفحه ٥٩١ : ) أي : نجم مضىء يثقبه ، أو يحرقه ، أو يخبله ، ومنه تكون
الغيلان. والله تعالى أعلم.
الإشارة
: أقسم
الصفحه ٥٢٦ : ـ على سبيل
الاستطراد ـ ما يتعلق بالبحرين من نعم الله وعطائه. ويحتمل أن يكون على غير
الاستطراد ، وهو أن
الصفحه ٩٧ : ضرورية تغيرها وتجددها تغير ما يطابقها حتما ، على أن له فوائد أخرى ، قد
أشير إلى بعض منها بقوله : (كَذلِكَ
الصفحه ٤٦٥ : كان له
أجره وأجر من اتبعه إلى يوم القيامة ، ومن اهتدى على يديه أحد جرى عليه أجره ،
وكان فى ميزانه كل
الصفحه ٦١٢ : الحاشية :
ولمّا بذل إبراهيم وسعه ، وفعل ما يفعله الذابح من ضجعه على شقه ، وإمرار الشفرة
على حلقه ، لم يكن
الصفحه ٤٥٨ : : هذا من العلم المكنون ، ولو لا أنكم
سألتمونى عنه ما أخبرتكم ، إن الله وكل بي ملكين ، فلا أذكر عند عبد
الصفحه ٢٥٤ :
إذا كان من تهوى
عزيزا ، ولم تكن
ذليلا له ، فاقر
السّلام على الوصل
ولا يرضى
الصفحه ٣٩٨ : مِنْهُمْ
أَئِمَّةً يَهْدُونَ) الناس ، ويدعون إلى الله وإلى ما فى التوراة من دين الله
وشرائعه ، (بِأَمْرِنا
الصفحه ٦٤ :
(ثَلاثَ مَرَّاتٍ) فى اليوم والليلة ، وهى (مِنْ قَبْلِ صَلاةِ
الْفَجْرِ) ؛ لأنه وقت القيام من
الصفحه ٦٠٩ : بأن من كان فى
منامه صادقا كان يقظته أولى بالصدق. ه.
وإنما لم يقل : «رأيت»
؛ لأنه رأى مرة بعد أخرى
الصفحه ٤٢٧ :
المذنب والنعمة
عليه ، ولذلك قيل : ليست المعصية فى القرب كالمعصية فى البعد. وليس لأحد من النسا