الصفحه ٣٢٩ : ) ؛ للجزاء ؛ بالثواب والعقاب. والالتفات إلى الخطاب ؛
للمبالغة فى إثباته. وقرأ أبو عمرو وسهل وروح : بالغيب
الصفحه ٣٣٠ :
الإشارة
: من اعتمد على غير
الله ، أو ركن إلى شىء سواه ، فهو مجرم عند الخصوص ، وذلك الشيء الذي ركن
الصفحه ٢٦٤ : ، المتوجهين إلى حضرة القدس ،
حرما آمنا تجبى لأهلها الأرزاق من كل جانب ، بلا حرص ولا طمع ولا سبب ، ولكن أكثر
الصفحه ٣٠٢ : تَبَيَّنَ
لَكُمْ) ما وصفنا من إهلاكهم (مِنْ مَساكِنِهِمْ) الدارسة. أو تبين لكم بعض مساكنهم الخربة إذا مررتم
الصفحه ٤٦٨ :
العظيم ، إن أحسنت القيام بها ، والعقاب الأليم إن خانت ، فأبت وأشفقت واستعفت
منها ، مخافة ألا تقدر عليها
الصفحه ١٧٧ : الحكيم ، وهو تمهيد
لما أراد أن يظهر على يديه من المعجزات. (وَأَلْقِ عَصاكَ) لتعلم معجزتها ، فتأنس بها
الصفحه ٣٧٢ : أن رفع الصوت فى غاية
البشاعة ، ويؤيده : ما روى أنه : عليه الصلاة والسلام ـ كان يعجبه أن يكون الرجل
الصفحه ٤٨٤ : ، بتأويل الحي ، وعدمه ، بتأويل القبيلة. و
(مسكنهم) ، من قرأ بالإفراد وفتح الكاف على القياس فى الاسم والمصدر
الصفحه ٤٦٩ : حملوا الأمانة ، إلا أن العبد لا يخلو من تفريط ،
قال تعالى : (كَلَّا لَمَّا يَقْضِ
ما أَمَرَهُ) (١) وقال
الصفحه ٢٦٠ : كُنَّا مِنْ
قَبْلِهِ) ؛ من قبل القرآن ، أو : من قبل محمد صلىاللهعليهوسلم ، (مُسْلِمِينَ) ؛ كائنين على
الصفحه ١٥٨ : وَأَطِيعُونِ (١٧٩)
وَما أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلاَّ عَلى رَبِّ الْعالَمِينَ
(١٨٠
الصفحه ٥٩٩ : ، والنظرة الشافية ، متعنا الله بها على الدوام. آمين.
ثم ذكر حال من
يعوق عن شرب هذه الخمرة ، فقال :
(قالَ
الصفحه ٣١٠ : للصلاة ، الذاكرين الله حقيقة ، وأنهم على خلق جميل وحلم وسمت ،
لا يستفزهم شىء من العوارض ؛ لما رسخ فى
الصفحه ٣٣٨ : : تبعوا أهواءهم ، جاهلين ، ولو كان لهم علم ؛ لرجى
أن يزجرهم ، (فَمَنْ يَهْدِي مَنْ
أَضَلَّ اللهُ)؟ أي : لا
الصفحه ٣٥٩ : وَهُمْ بِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ
(٤) أُولئِكَ عَلى هُدىً مِنْ رَبِّهِمْ وَأُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ