الصفحه ٢١٩ : كانُوا بِآياتِنا لا
يُوقِنُونَ) أي : بخروجي ؛ لأن خروجها من الآيات ، وتقول : ألا لعنة
الله على الظالمين
الصفحه ٢٢٨ : : العالم من تدريسه وتعليمه ، أقبل على عبادة ربه ، إما عبادة
الجوارح الظاهرة ، من صلاة وذكر وتلاوة ، أو
الصفحه ٤٤٧ : أوسع.
(وَ) أحللنا لك (ما مَلَكَتْ
يَمِينُكَ) من السّرارى (مِمَّا أَفاءَ اللهُ
عَلَيْكَ) من الغنائم
الصفحه ٤١٠ : أَخَذْنا) ؛ حين أخذنا (مِنَ النَّبِيِّينَ
مِيثاقَهُمْ) بتبليغ الرسالة ، والدعاء إلى الدين القيم ، وإرشاد
الصفحه ١٢٣ : وبين حبيبه ، كما هو شأنه
حين يريد أن يقص عليه قصص من قبله ، فقال :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الصفحه ٣٩٦ : ، النار وأعاد عليها الضمير ، فقال : (عَذابَ النَّارِ الَّتِي كُنْتُمْ بِها
تُكَذِّبُونَ) (١)؟ فالجواب من
الصفحه ٣٤٧ : أهلها ، واختفائها حتى اندرست أعلامها ، وخفى آثارها
، والبركة لا تنقطع. وذلك بسبب ما كسبت أيدى الناس ؛ من
الصفحه ٢٦٥ : الهلاك على من لم يشكر نعمة الله ، ويتبع هواه ، فكيف يخاف من تكون عاقبته
الظفر ممن يكون عاقبته الدمار
الصفحه ٢٣٤ : لتظهره (لَوْ لا أَنْ
رَبَطْنا عَلى قَلْبِها). والربط : تقويته ؛ بإلهام الصبر والتثبيت ، (لِتَكُونَ مِنَ
الصفحه ١١ : الخضراء فى دمنة أرض
خبيثة ؛ لأن الأصل الخبيث يحن إلى أصله ، فتجىء أولادها لأصلها فى الغالب. فيجب
على
الصفحه ٢٥٠ : أسمعه الله خطابه منها ، بأني أنا الله لا إله إلا
أنا. ه. فأهل التوحيد الخاص لا يسمعون إلا من الله ، بلا
الصفحه ١٧٨ : عموما ، ولكن لمّا لم يؤذن له خصوصا عد ذلك ظلما وذنبا.
وأما ما سرى من القتل فلم يقصده ، وإنما اتفق من غير
الصفحه ٥٨٠ :
: إنى لا أجيز علىّ إلا شاهدا من نفسى ، فيختم على فيه ، ويقال لأركانه : انطقى ،
فتنطق بأعماله ، ثم يخلّى
الصفحه ٥٩٠ : إضمار «أعنى»
، أو : بدل من محل «بزينة» ، أي : زيّنا الكواكب ، أو : على إعمال المصدر منونا فى
المفعول
الصفحه ٤٦٤ : على الفقراء ، فسلط الله
عليه من أهانه ، ووسمه بالبلادة والجمود ، ولا زال مهانا أينما ذكر ، والعياذ