الصفحه ٦٠١ :
الإشارة
: تنسحب الآية من طريق
الإشارة على من رام النهوض إلى الله ، بصحبة الرجال فى طريق التجريد
الصفحه ٥٢٨ : سبيل الفرض (مَا اسْتَجابُوا
لَكُمْ) ؛ لأنهم لا يدّعون ما تدّعون لهم من الإلهية ، بل يتبرؤون
منها
الصفحه ٧٩ : محمد صلىاللهعليهوسلم من غير تعلم إلهى ، دلّ على أنه من عند علام الغيوب ، أي :
ليس ذلك مما يفترى
الصفحه ٣٨٢ : يعلمه غيره ، فتأهبوا لها ، قبل أن
تأتيكم بغتة. (وَيُنَزِّلُ
الْغَيْثَ) : عطف على ما يقتضيه الظرف من
الصفحه ١٠٣ : يستوجبه كفرهم وعنادهم ، (مَنْ أَضَلُّ سَبِيلاً) ، وأخطأ طريقا. وفيه ما لا يخفى من الوعيد والتنبيه على
أنه
الصفحه ٤٨٦ : بعض ، وبنت من دونه بركة عظيمة
، وجعلت فيها اثنى عشر مخرجا ، على عدة أنهارهم. فلما جاء المطر اجتمع ما
الصفحه ٣٣٢ : ، من معرفة أو جهل ، من
يقظة أو غفلة ، يموت المرء على ما عاش عليه ، ويبعث على ما مات عليه. والله تعالى
الصفحه ٥٤٨ : سنة. وقيل : ما بين العشرين إلى
الستين ، وقيل : أربعون. وروى أن العبد إذا بلغ أربعين سنة ولم يتب ، مسح
الصفحه ٢٤٦ : إشارة تدل
على أن : من هرب من الله إلى الله ؛ كفاه الله ، عزوجل ، من دونه. ه. والله تعالى أعلم.
الصفحه ١٠٦ : صَرَّفْناهُ) أي : هذا القول ، الذي هو إنشاء السحاب وإنزال المطر ، على
الوجه الذي مرّ من الغايات الجميلة ، فى
الصفحه ١٨٤ : أن
التلاحق يحصل بذلك أيضا ؛ لأن أواخرهم غير قادرين على ما يقدر عليه أوائلهم من
السير السريع ، وهذا إن
الصفحه ٤١٥ : ،
وزلزلوا زلزالا شديدا ؛ ليتخلصوا ويتمحصوا ، كما يتخلص الذهب والفضة من النحاس ،
ومن عرف ما قصد ؛ هان عليه ما
الصفحه ٢٨ : تَدْخُلُوها) ، على أن مدلول الآية هو النهى عن دخول البيوت الخالية ؛
لما فيه من الاطلاع على ما يعتاد الناس إخفا
الصفحه ٤٩٨ : ، وآثروا التقليد عليه. وإنما وقعت «إذ» مضافا إليها ، وإن
كانت «إذ» و «إذا» من الظروف اللازمة للظرفية ؛ لأنه
الصفحه ٦١٥ : ، ويعاقب بما كسبت يداه ، لا على ما
وجد من أصله وفرعه. قاله النسفي. قلت : قاعدة «العرق نزاع» أغلبية ، لا