الصفحه ٥٩٢ : : أقوى خلقا وأعظم ، أو : أصعب خلقا وأشقه. (أَمْ مَنْ خَلَقْنا) يعنى ما ذكر من السماء والأرض وما بينهما
الصفحه ٣٤٣ : لِمَنْ يَشاءُ وَيَقْدِرُ) أي : يضيق على من يشاء ، فينبغى للعبد أن يكون راجيا ما
عند الله ، غير آيس من روح
الصفحه ٤١٩ : أَعْمالَهُمْ) ؛ أبطلها ، بإضمار الكفر مع ما أظهروا من الأعمال الخبيثة
، (وَكانَ ذلِكَ) الإحباط (عَلَى اللهِ
الصفحه ٢٥ : ، (وَلَهُمْ) مع ذلك (عَذابٌ عَظِيمٌ) ، هائل لا يقادر قدره ؛ لعظم ما اقترفوه من الجناية ، إن
لم يتوبوا
الصفحه ٥٩٧ :
بخصائص خلق عليها من طيب طعم ، ورائحة ، ولذّة ، وحسن منظر ، (وَهُمْ مُكْرَمُونَ) : معظّمون. قال
القشيري
الصفحه ٣٢٣ : بَعْدِ
غَلَبِهِمْ) ، وقرئ : بسكون اللام ؛ كالحلب والحلب ، وهو من إضافة
المصدر إلى المفعول ، أي : وهم من
الصفحه ٦٢٢ : :
(فَإِنَّكُمْ وَما
تَعْبُدُونَ (١٦١) ما أَنْتُمْ عَلَيْهِ بِفاتِنِينَ (١٦٢) إِلاَّ مَنْ هُوَ صالِ
الْجَحِيمِ
الصفحه ٣٧ :
يغنيهم الله من فضله ؛ بالسقوط على شيخ كامل ؛ فإنه من فضل الله ومنته ، لا يسقط
عليه إلا من اضطرّ إليه
الصفحه ٤٤٠ : ، وقعودا ، وعلى جنوبكم ، قال ابن عباس : (لم يعذر
أحد فى ترك ذكر الله ـ عزوجل ـ إلا من غلب على عقله
الصفحه ٦ : )
، وما عطف عليه : صفة لسورة ، مؤكد لما أفاده التنكير من الفخامة. و (الزانية) :
مبتدأ ، والخبر : (فاجلدوا
الصفحه ٢٢٩ : : (طسم) ، إما مختصرة من أسماء الله تعالى ، أقسم على حقّية كتابه
، وما يتلى فيه ، كأنها مختصرة من طهارته
الصفحه ٤٣ : الكون كله
من عرشه إلى فرشه قطعة من نور الحق ، وسر من أسرار ذاته ، ملك ، وباطنه ملكوت فائض
من بحر الجبروت
الصفحه ٤٩١ : ، ومجاهدة إبليس ، ما تحقق سير السائرين ، أي : وما كان له عليهم من
تسلط إلا لنعلم علم ظهور من يؤمن بالخصلة
الصفحه ٣٥ : عن التبتل). وقال ـ عليه الصلاة والسلام : «من كان له ما
يتزوج به ، فلم يتزوج ، فليس منا» (٤) وقال عليه
الصفحه ١٧٤ :
وما قيل من أن
الكتاب هو اللوح المحفوظ ، وإبانته أنه خطّ فيه ما هو كائن ، لا يساعده إضافة
الآيات