الصفحه ٢١٥ : ، فيمهلهم إليه. أو : إن ربك ليعلم ما يخفون وما يعلنون
من عداوتك ومكايدهم لك ، وهو معاقبهم على ذلك بما
الصفحه ٤٩٦ : جهلهم على مخالفتك.
(وَيَقُولُونَ) من فرط جلهم : (مَتى هذَا الْوَعْدُ) أي : القيامة ، المشار إليها
الصفحه ٦٠ : التشبيهى ، أي : استخلافا كائنا
كاستخلافه من قبلهم. و (ما) : مصدرية. و (يعبدوننى) : حال من الموصول الأول
الصفحه ١٧٩ : أمره بذلك ؛ لأنه كان عليه مدرعة صوف ، لا كم لها. (تَخْرُجْ بَيْضاءَ مِنْ غَيْرِ سُوءٍ) ؛ من غير آفة
الصفحه ٧٨ : ) ؛ ما هذا القرآن (إِلَّا إِفْكٌ) ؛ كذب مصروف عن وجهه (افْتَراهُ) ؛ اختلقه واخترعه محمد من عند نفسه
الصفحه ٢١١ : لما بعده من أمر البعث. قالت عائشة ـ رضى الله
عنها ـ : (من زعم أنّه يعلم ما فى غد ، فقد أعظم على الله
الصفحه ٤٤٥ : ، والأذى له ، لا بد له من عقاب عاجل أو آجل
، كانوا منذرين به فى المستقبل. وقابل الداعي إلى الله بأمره
الصفحه ٥٢١ : على
كمال القدرة وباهر الحكمة. (فَسُقْناهُ إِلى
بَلَدٍ مَيِّتٍ) ؛ لا نبات فيه ، (فَأَحْيَيْنا بِهِ) أي
الصفحه ٣٥١ : » ؛ للتوكيد ، وفائدته : الإعلام
بسرعة تقلب قلوب الناس من القنوط إلى الاستبشار ، أو : على أن عهدهم بالمطر قد
الصفحه ١١٥ : حلموا. و «الهون» فى اللغة : الرفق واللين. ومنه قوله صلىاللهعليهوسلم : «أحبب حبيبك هونا ما ، عسى أن
الصفحه ١٥٤ : (١٤٤) وَما
أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلاَّ عَلى رَبِّ الْعالَمِينَ
(١٤٥
الصفحه ١٠٩ :
وَكَانَ
رَبُّكَ قَدِيرًا (٥٤) وَيَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ مَا لَا
يَنفَعُهُمْ وَلَا
الصفحه ١٣٣ : .
الإشارة
: المشاورة فى
الأمور المهمة من شأن أهل السياسة والرأى ، وفى الحديث : «ما خاب من استخار ، ولا
ندم
الصفحه ٣٦٤ : فِيها مِنْ كُلِّ دابَّةٍ وَأَنْزَلْنا مِنَ السَّماءِ ماءً فَأَنْبَتْنا
فِيها مِنْ كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ
الصفحه ٢٧٧ :
: إنه خرج فى الحمرة والصفرة ، وقيل : خرج يوم السبت على بغلة شهباء ، عليها
الأرجوان ، وعليها سرج من ذهب