الصفحه ٨٥ :
__________________
(١) قرأ حفص (فما
تستطيعون) بالتاء من فوق ، على خطاب العابدين. وقرأ الباقون بالياء على الغيب ،
على إسناده
الصفحه ٥٥١ : والنهار. وإنكار
ابن يهود على كعب ، كما فى الثعلبي ، تحامل ؛ إذ لا يلزم من دورانها عدم إمساكها
بالقدرة
الصفحه ٣٢٠ : لرأيهم ، حيث لم يتوقفوا ولم يتأملوا قط حين جاءهم ، بل
سارعوا إلى التكذيب أول ما سمعوه. (أَلَيْسَ فِي
الصفحه ٢٨٥ : بمكة ، وإلا قوله
: (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يَقُولُ آمَنَّا) إلى : (الْمُنافِقِينَ) (١) ؛ فإنها نزلت فى
الصفحه ٥٤٠ : ) لِيُوَفِّيَهُمْ
أُجُورَهُمْ وَيَزِيدَهُمْ مِنْ فَضْلِهِ إِنَّهُ غَفُورٌ شَكُورٌ (٣٠) وَالَّذِي
أَوْحَيْنا إِلَيْكَ
الصفحه ٥٦٣ :
والثاني جواب عن
إنكار ، فيحتاج إلى زيادة تأكيد. و (رَبُّنا يَعْلَمُ) جار مجرى القسم فى التأكيد
الصفحه ٤٤٤ : تخف من إيذائهم. أو : إلى المفعول ، أي : دع إيذاءك إياهم مجازاة
ومؤاخذة على كفرهم. ولذلك قيل : إنه
الصفحه ٢٩٧ : بالهجرة ، وهو الشام ، فخرج من «كوثى»
، وهى من سواد الكوفة ، إلى حرّان ، ثم منها إلى فلسطين (١) ، وهى من
الصفحه ٥٣٠ : ،
تحقق بذلك يمدك بعزه» (١).
وقال القشيري ـ بعد
كلام ـ : والفقراء على أقسام ؛ فقير إلى الله ، وفقير إلى
الصفحه ٢٣٥ : ذكر رجوع موسى
إلى أمه ، فقال :
(وَحَرَّمْنا عَلَيْهِ
الْمَراضِعَ مِنْ قَبْلُ فَقالَتْ هَلْ
الصفحه ١٦٤ : يتمتعون به من متاع الحياة الدنيا ،
على أنها موصولة ، حذف عائدها ، وأيا ما كان فالاستفهام للإنكار والنفي
الصفحه ٥٣١ : أُخْرى وَإِنْ تَدْعُ مُثْقَلَةٌ إِلى حِمْلِها لا يُحْمَلْ مِنْهُ شَيْءٌ
وَلَوْ كانَ ذا قُرْبى إِنَّما
الصفحه ٥٦ : الأمر فى صدود
المنافقين عن حكومته ـ عليه الصلاة والسلام ـ إذا كان الحق عليهم إلى ثلاث : بأن
يكونوا مرضى
الصفحه ٥٨٣ : من
سورة فاطر.
(٥) أخرجه البخاري فى
(الأدب ، باب ما يكره أن يكون الغالب على الإنسان الشعر حتى يصدّه
الصفحه ١٨ :
يعصمك من صحبة من تكون ملطخة بهذه الفاحشة)!. وقال عثمان رضي الله عنه : (ما أوقع
ظلك على الأرض ؛ لئلا يضع