الصفحه ٤٤ :
(مشكاة الأنوار) ،
وكلامه فيه يدور على أن معنى اسمه تعالى «النور» : يرجع إلى ما ثبتت به الأشيا
الصفحه ٥٧٨ : فى
الجنة عن الجنة حرا ، «يختص برحمته من يشاء» ـ قلت : فالبله هم أهل الحجاب ، الذين
يعبدون الله لطلب
الصفحه ٢٦١ : ..) الآية. فلما خرجوا من عنده صلىاللهعليهوسلم ؛ استقبلتهم قريش فسبوهم ، وقالوا : ما رأينا قوما أحمق
منكم
الصفحه ٤٣٠ : يعاند ، أو :
المفوّض أمره إلى الله ، المتوكل عليه ، من : أسلم وجهه إلى الله ، (وَالْمُؤْمِنِينَ
الصفحه ١١٤ : . وهذه البروج مقسومة على
الطبائع الأربع ليصيب كل واحدة منها ثلاثة بروج ، فالحمل والأسد والقوس مثلثة
نارية
الصفحه ٤٥٤ : إخراجكم حق ، ما ينبغى أن يستحى منه ، ولا يترك
بيانه ، حياء ، أو : لا يأمر بالحياء فى الحق ، ولا يشرع ذلك
الصفحه ١٩٤ :
أمرى الذي أريد أن
أفعله ، ما كنت قاطعة أمرا من الأمور ، التي تتجلى فى القلب ، حتى تشهدون
الصفحه ٣٠١ : ) فَكُلاًّ أَخَذْنا بِذَنْبِهِ
فَمِنْهُمْ مَنْ أَرْسَلْنا عَلَيْهِ حاصِباً وَمِنْهُمْ مَنْ أَخَذَتْهُ
الصفحه ٥٣٥ :
وقوله تعالى : (وَإِنْ مِنْ أُمَّةٍ إِلَّا خَلا فِيها
نَذِيرٌ). النذير على قسمين : نذير من وبال
الصفحه ٥٤٤ : ، وثانيا ما يتبعه من الإعياء والملل.
وأخرج البيهقي :
أن رجلا قال يا رسول الله : إن النوم مما يقرّ الله به
الصفحه ٤٧٨ : ، من غير إفراط ممل ، ولا
تفريط مخل. فإذا انتعش الناس على يده كبر قدره عند ربه ، فيؤمر بالشكر ، وهو قوله
الصفحه ٥٣٩ : ، فعليك». وبالله التوفيق.
__________________
(١) من الآية ١٧٥ من
سورة آل عمران.
(٢) ذكره ابن عراق فى
الصفحه ١٣١ : يعظّم
العبد قدرها. ه. فكل من أحسن إلى بشريتك بشىء وجب عليك شكره ؛ بالإحسان إليه ، ولو
بالدعاء ، وكل من
الصفحه ٢٩٠ :
كبير ، وأما الخاصة فيمتحنهم الله بسبب نسبتهم إلى الله ، وإقبالهم عليه ، أو
الأمر بمعروف أو نهى عن منكر
الصفحه ٢٩٣ : يكذّب.
وهذه الآية من
قوله : (وَإِنْ تُكَذِّبُوا) إلى قوله : (فَما كانَ جَوابَ
قَوْمِهِ) : يحتمل أن