الصفحه ١٧٦ :
الحق جل جلاله : واذكر (إِذْ قالَ مُوسى
لِأَهْلِهِ) ؛ زوجته ومن معه ، عند مسيره من مدين إلى مصر
الصفحه ١١٢ : وَمَا
الرَّحْمنُ) أي : لا نعرف الرحمن فنسجد له ، قالوا ذلك : إما لأنهم ما
كانوا يطلقونه على الله تعالى
الصفحه ٦١٤ : تعالى :
(وَبَشَّرْناهُ
بِإِسْحاقَ نَبِيًّا مِنَ الصَّالِحِينَ (١١٢) وَبارَكْنا عَلَيْهِ وَعَلى
الصفحه ٤٢٦ : عَظِيماً) ، فاخترن ـ رضى الله عنهن ـ ما هو مناسب لحاله ـ عليه
الصلاة والسلام ـ ، حين خيّر بين أن يكون نبيا
الصفحه ١٥١ : بعرض يسير ، ثم لا برضكة لهم فيه ، إذ لا يتقربون به إلى الله ، ولا
ينتفعون به ، ويحصلون على سخط من الله
الصفحه ٤٥٥ : تنكحوا) على (أن تؤذوا) من عطف الخاص على العام ؛ إذ تزوج نسائه من أعظم
الإيذاء. (إِنَّ ذلِكُمْ) أي
الصفحه ٤١٢ : صلىاللهعليهوسلم ، ثم خرجوا إلى غطفان ، وأشجع ، وفزارة ، وقبائل من العرب
، يحرضونهم على ذلك ، على أن يعطوهم نصف تمر
الصفحه ١٥٧ :
استمتاعكم من
الفروج ، (مِنْ أَزْواجِكُمْ) ، فمن للبيان ، إن أريد ب «ما» : جنس الإناث ، وهو الظاهر
الصفحه ٢٥٧ :
الربوبية ، من
طريق البرهان ، وعلمها من طريق العيان ، وعلم المعاملة الموصلة إلى الرضا والرضوان
الصفحه ٦٢ : ، فالدين معمور بهؤلاء على اختلافهم إلى يوم القيامة. ه (٣). وتقدم مثله فى قوله : (فَلَوْ لا نَفَرَ
مِنْ
الصفحه ١٠٠ : ؛ لأنها تغرّب ما
تأكله عن أهله ، فتأكله ـ ثم انقضت على جارية قد ترعرعت ، فأخذتها فطارت بها ،
فشكوا إلى
الصفحه ٤٠٣ : (١). أراد أبىّ أن ذلك من جملة ما نسخ من القرآن. انظر النسفي.
ومناسبتها لما قبلها : أن الفتح إنما يكون مع
الصفحه ٣٦ : الصحابة كان علىّ بن أبى طالب رضي الله عنه ، وكان له أربع
نسوة وبضّع عشرة سرّيّة. ه. من القوت.
وقال عطية
الصفحه ٥٥٥ : ، أو قرئ عليه ، أنزل الله بعدد كل
حرف منها عشرة من الملائكة ، يقفون بين يديه ، ويصلون عليه ، ويستغفرون
الصفحه ٥٠٩ :
وَبَيْنَ ما يَشْتَهُونَ كَما فُعِلَ بِأَشْياعِهِمْ مِنْ قَبْلُ إِنَّهُمْ كانُوا
فِي شَكٍّ مُرِيبٍ (٥٤