الصفحه ٣٦٦ : الدنيا على الآخرة ؛ تفته الدنيا ، ولا يصيب الآخرة. فعجبت
الملائكة من حسن منطقه ، فنام نومة فأعطى الحكمة
الصفحه ٦٦ : ء ؛ لأنهما من الصفات المختصة
بالنساء ، كالطالق والحائض ، فلا تحتاج إلى تمييز ، وهو مبتدأ ، و (اللاتي ..) إلخ
الصفحه ٣٠٨ : الصلاة قسما من أقسام الدنيا ، إذا كان المصلى على مقام من
الهوى ، فقال : «حبب إلىّ من
الصفحه ٤٢٠ : وَتَسْلِيماً (٢٢) مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجالٌ صَدَقُوا
ما عاهَدُوا اللهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضى نَحْبَهُ
الصفحه ٢٦٨ : إلى الكفر فقد كان فى مقابلته دعاء الله لهم إلى الإيمان
، بما وضع فيهم من أدلة العقل ، وما بعث إليهم من
الصفحه ٣٢٢ :
عليها ، وأخرجوها
من كل ما تهواه ويخف عليها ، وارتكبوا فى ذلك أهوالا وأحوالا صعابا ، حتى ماتت
الصفحه ٥١٨ : عقائدكم وأفعالكم ، وكونوا على حذر
منه فى جميع أحوالكم ؛ إذ لا يوجد منه إلا ما يدل على عداوته فى سركم
الصفحه ٤٨ : الله الخلق فى ظلمة ، ثم رش عليها من نوره ، فمن أصابه ذلك النور
اهتدى ، ومن أخطأه ضل» ، وينبغى للقارى
الصفحه ٤١٤ : انتفخت الرئة ، من شدة الفزع والغضب ،
ربت ، وارتفع القلب بارتفاعها إلى رأس الحنجرة. وقيل : هو مثل فى
الصفحه ٣٩٧ : ، ثم ذكر ما يعجل لهم فى الدنيا ، فقال :
(وَلَنُذِيقَنَّهُمْ
مِنَ الْعَذابِ الْأَدْنى دُونَ الْعَذابِ
الصفحه ٣٨ : ، وعلي القول بالحط
من الكتابة اختلف في مقدار ما يحطّ ، فقيل : الربع ، وروي ذلك عن رسول الله
الصفحه ٦٧ : حَرَجٌ
وَلا عَلى أَنْفُسِكُمْ أَنْ تَأْكُلُوا مِنْ بُيُوتِكُمْ أَوْ بُيُوتِ آبائِكُمْ
أَوْ بُيُوتِ
الصفحه ٤٩٣ : تقديم ما قدّم من التقرير : دلالة واضحة على من هو من
الفريقين على الهدى ، ومن هو فى الضلال المبين ، ولكن
الصفحه ٦٥ : غير أهله ؛ غيرة منه تعالى على كشف أسرار عباده ،
وإذا كان غار على كشف سر عبده ، فغيرته على كشف أسرار
الصفحه ١٦٨ : : تفويض الرجل أمره إلى من يملك أمره ،
ويقدر على نفعه وضره ، وهو الله وحده ، والمتوكل من إذا دهمه أمر لم