الصفحه ١٤٤ : الرجوع إلى طلب الاستقلال لنفسى دون
حقك. ه.
ومما اصطلحت عليه
الصوفية أن الصالحين : من صلحت ظواهرهم
الصفحه ٢١٦ : ، العليم بالفصل بين المختلفين.
(فَتَوَكَّلْ عَلَى
اللهِ) ، الفاء لترتيب ما قبله من ذكر شئونه ـ عزوجل
الصفحه ٦٠٥ : ، و (آلهة) : مفعول «تريدون» ، أي : أتريدون
آلهة من دون الله إفكا وزورا. وإنما قدّم المفعول به على الفعل
الصفحه ١١٩ : يجعلهم الله لهم قرة أعين ؛ بأن يروا منهم من
الطاعة والإحسان ما تقر به العين. أو : للابتداء ، أي : هب لنا
الصفحه ٢٧٤ : وغرته ، فقال :
(إِنَّ قارُونَ كانَ
مِنْ قَوْمِ مُوسى فَبَغى عَلَيْهِمْ وَآتَيْناهُ مِنَ الْكُنُوزِ ما
الصفحه ١٤ : عَلَيْها إِنْ كانَ) الزوج (مِنَ الصَّادِقِينَ) فيما رماها به من الزنا. وذكر الغضب فى حق النساء ؛ تغليظا
الصفحه ١٩٣ : ، وإتلاف ما فيها من الأموال ، (وَجَعَلُوا أَعِزَّةَ أَهْلِها
أَذِلَّةً) بالقتل والأسر والإجلاء ، وغير ذلك
الصفحه ٣١٨ : ].
(٢) أخرجه أحمد فى
المسند (١ / ٣٠ ـ ٥٢) والترمذي فى (الزهد ، باب ما جاء فى التوكل على الله ، ٤ /
٤٩٥ ، ح ٢٣٤٤
الصفحه ٣٤٠ : نشأتهم عليها ، (لا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللهِ) أي : ما ينبغى أن تبدل تلك الفطرة أو تغير. وقال الزجاج
الصفحه ٥٠٠ : ، الواحدة عشرا إلى سبعمائة ، على
قدر النية والإخلاص. وهو من إضافة المصدر إلى المفعول. والأصل : يجازون الضعف
الصفحه ٢٦٣ : التقدير نظر ما منع من الشفاعة فى عمه أبى طالب ، ومن الاستغفار
لأبيه. ولو كانت الهداية بيد آدم لهدى قابيل
الصفحه ١٣٧ :
(وَإِنَّهُمْ لَنا
لَغائِظُونَ) أي : فاعلون ما يغيظنا ، وتضيق به صدورنا ، وهو خروجهم من
مصر
الصفحه ٤٩٤ :
قال الكواشي :
وهذا من المعاريض ، وقد ثبت أن من اتبع محمدا على الهدى ، ومن لم يتبعه على
الضلال
الصفحه ٤٨٩ : يتحقق به نازله ، ثم
يرحل عنه إلى ما بعده. ثم إن قوما سئموا من السير وادعوا القوة ، فقالوا :
الصفحه ٢٠٢ : التسعة
به ، فكأنه قيل : تسعة أنفس ، وهو من الثلاثة إلى العشرة ، وكان رئيسهم «قدار بن
سالف» وهم الذين سعوا