الصفحه ٣٦٠ : هُدىً
مِنْ رَبِّهِمْ) أي : راكبون على متن الهداية ، متمكنون منها ، (وَأُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ
الصفحه ١٦٧ :
برؤيته له ، إذ لا مشقّة على من يعلم أنه يعمل بمرأى من مولاه ، وهو كقوله فى
الحديث القدسي : «بعيني ما
الصفحه ٦٢٠ :
تختلف إليه ، فيشرب من لبنها بكرة وعشية ، حتى نبت لحمه ، وأرسل الله تعالى على
اليقطين دابة تقرض ورقها
الصفحه ٦١٦ : ، (سَلامٌ عَلى مُوسى
وَهارُونَ ، إِنَّا كَذلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ ، إِنَّهُما مِنْ عِبادِنَا
الصفحه ٢٢ : التي هى المبالغة فيها على الدوام
والاستمرار. والله تعالى أعلم.
الإشارة
: من شأن أهل البعد
والإنكار
الصفحه ٢٧١ : ، وجائحة فى مال ، وإذاية ظالم لا نقدر
عليه ، وما أشبه ذلك ، وهذا موقفنا منه التسليم ، والصبر ، وفوقه
الصفحه ٢٣٦ : الخواص ، وإنما حل لها ما تأخذه من الدينار فى اليوم ، كما قال السدى : لأنه
مال حربى ، لا أنه أجرة إرضاع
الصفحه ٢٦٦ : صلىاللهعليهوسلم : «لو كانت الدنيا تزن عند الله جناح بعوضة لما سقى الكافر
منها شربة ماء» (١). رواه الترمذي.
ثم
الصفحه ١٥٩ : أَمِينٌ ، فَاتَّقُوا اللهَ وَأَطِيعُونِ وَما أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ) أي : التبليغ ؛ (مِنْ أَجْرٍ إِنْ
الصفحه ٣٥٧ : ) أي : بيّنا لهم فيه من كل مثل ، ينبؤهم عن التوحيد والمعاد
، وصدق الرسل ، وغير ذلك ، مما يحتاجون إلى
الصفحه ٤٢٤ : ، عليها قطيفة من ديباج ، فقال : قد وضعت السّلاح ، والله ما وضعت الملائكة
السلاح ، وما رجعت إلا من طلب
الصفحه ٢٨٦ :
ينال العبد من
المكاره يسمو به إلى أعلى الدرجات وأعظم المقامات ، مع ما فى ذلك من تصفية النفس
الصفحه ١١٧ : النفوس المحرمة ، التي من جملتها الموؤدة ، منكبّين على الزنا ، لا يرعوون عنه
أصلا ، فنفى هذه الكبائر عن
الصفحه ٤٧٥ : ينسب إليه من ذلك؟ (أَمْ بِهِ جِنَّةٌ) : جنون توهمه ذلك ، وتلقيه على لسانه. واستدلت المعتزلة
بالآية على
الصفحه ٣٤ : تُفْلِحُونَ) ؛ تفوزون بسعادة الدارين. وبالله التوفيق.
الإشارة
: التوبة أساس
الطريق ، ومنها السير إلى عين