الصفحه ٦١٧ : من حضور العذاب ، (وَتَرَكْنا عَلَيْهِ) الثناء الحسن (فِي الْآخِرِينَ). (سَلامٌ عَلى إِلْ
ياسِينَ
الصفحه ١٦١ : منه.
يقول
الحق جل جلاله : (وَإِنَّهُ) أي : القرآن المشتمل على القصص المتقدمة ، وكأنه تعالى عاد
إلى
الصفحه ٤٧٢ :
الإشارة
: المستحق للحمد هو
الذي بيده ما فى سماوات الأرواح ؛ من الكشوفات وأنواع الترقيات ، إلى ما
الصفحه ٣٧٥ : القشيري : (وَإِذا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا ما
أَنْزَلَ اللهُ ..) الآية : لم يتخطوا أمثالهم ، ولم يهتدوا إلى
الصفحه ٤١٨ : ؛ بمجاهدتها
وتجميلها بعكس مرادها ، وتحميلها ما يثقل عليها ، وإذا لا تمتعون إلا قليلا ، ثم
ترحلون إلى الله ، فى
الصفحه ٥٠٤ : مِنْ قَبْلِهِمْ وَما
بَلَغُوا مِعْشارَ ما آتَيْناهُمْ فَكَذَّبُوا رُسُلِي فَكَيْفَ كانَ نَكِيرِ (٤٥
الصفحه ٣١٤ : أسبابها
بهم من الكفر والمعاصي. واللام للعهد ، على وضع الظاهر موضع المضمر ؛ للدلالة على
موجب الإحاطة ، وهو
الصفحه ٥١٠ : العذاب ، أو : قبل الموت فى الدنيا ، (وَيَقْذِفُونَ بِالْغَيْبِ مِنْ مَكانٍ
بَعِيدٍ) ، هو عطف على «كفروا
الصفحه ٣٦١ : ) (٢). استبدلوه واختاروه ، أي : يختار حديث الباطل على حديث
الحق. وإضافة اللهو إلى الحديث ؛ للتبيين بمعنى «من
الصفحه ٣٣٦ :
سيما العارفين ،
وبهجة المحبين ، وبعضها لم يظهر عليها شىء من ذلك. ومن آياته منامكم فى ليل الغفلة
الصفحه ٢٠ :
والمغفرة ، (لَمَسَّكُمْ) عاجلا (فِيما أَفَضْتُمْ) أي : بسبب ما خضتم (فِيهِ) من حديث الإفك (عَذابٌ
الصفحه ٢٩ :
الكراهة ؛ وجب
الانتهاء عن كل ما أدى إليها ؛ من قرع الباب بعنف ، والتصييح بصاحب الدار ، وغير
ذلك
الصفحه ٢٤٩ : ، وبالضم معه ، وبضمتين. والمعنى : واضمم يدك إلى صدرك ؛ يذهب ما لحقك من
الخوف لأجل الحية ، وعن ابن عباس رضي
الصفحه ٤٣٥ :
فقال : لا والله ،
ما رأيت منها إلا خيرا ، إلا أنها تتعظم علىّ ، لشرفها ، وتؤذيني بلسانها ، فقال
الصفحه ٥٤٢ : راجع إلى قوله : (الَّذِينَ اصْطَفَيْنا مِنْ عِبادِنا) فهم أهل الإيمان ، وعليه الجمهور.
وإنما قدّم