الصفحه ٣٠٩ :
، لأنهما من الدنيا
(٢) قلت : كل ما هو
من مكارم الأخلاق ، لا يجرى عليه النسخ ، فتمسك بهذا الأصل ، فحتى لو
الصفحه ٢١٨ :
لسانه ، من غير
قصد ، قوله تعالى : (فَتَوَكَّلْ عَلَى
اللهِ إِنَّكَ عَلَى الْحَقِّ الْمُبِينِ) إلى
الصفحه ١٨٩ : زمان بعيد ، وهو من الظهر إلى العصر ـ كما تقدم ـ أو : فمكث الهدهد فى غيبته
غير بعيد ، خوفا من سليمان
الصفحه ٢٣٠ : ، أو استئناف. (إِنَّهُ كانَ مِنَ
الْمُفْسِدِينَ) ، أي : الراسخين فى الإفساد ، ولذلك اجترأ على تلك
الصفحه ٤٢٩ : .
(وَأَقِمْنَ الصَّلاةَ
وَآتِينَ الزَّكاةَ) ، خصهما بالذكر ؛ تفضيلا لهما ؛ لأن من واظب عليهما جرتاه
إلى غيرهما
الصفحه ١٨٦ : الإلهام ، أي : ألهمنى (أَنْ أَشْكُرَ
نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَ) من النبوة والملك والعلم
الصفحه ٩٤ : الكير ، إن لم يحرق ثيابك يعلق بك
من ريحه» (١). وقال فى الحكم : «لا تصحب من لا ينهضك حاله ، ولا يدلّك
على
الصفحه ٤٤٦ : الدراهم
فاعتدها ، كقوله : كلته الطعام فاكتاله. والإسناد إلى الرجال للدلالة على أن
العدّة تجب على النسا
الصفحه ٥٥٣ : غَفُوراً) بقوله :
(وَلَوْ يُؤاخِذُ
اللهُ النَّاسَ بِما كَسَبُوا ما تَرَكَ عَلى ظَهْرِها مِنْ دَابَّةٍ
الصفحه ٣٩٣ : تَعْلَمُ نَفْسٌ ما أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ
جَزاءً بِما كانُوا يَعْمَلُونَ (١٧))
يقول
الحق
الصفحه ٥٣٢ : أُخْرى) وبين قوله : (إِنْ تَدْعُ
مُثْقَلَةٌ إِلى حِمْلِها لا يُحْمَلْ مِنْهُ شَيْءٌ) أنّ الأول دالّ على
الصفحه ٣٠٦ :
يقول
الحق جل جلاله : (اتْلُ ما أُوحِيَ
إِلَيْكَ مِنَ الْكِتابِ) ؛ تنعّما بشهود أسرار معانيه
الصفحه ٥٢٥ : عند قوله : (يَمْحُوا اللهُ ما
يَشاءُ ...) (٢) إلخ. (إِنَّ ذلِكَ عَلَى
اللهِ يَسِيرٌ) أي : إحصا
الصفحه ١٢٩ : الَّتِي فَعَلْتَ) يعنى : قتل القبطي ، بعد ما عدد عليه نعمته ؛ من تربيته ،
وتبليغه مبلغ الرجال ، وبّخه بما
الصفحه ٦٩ :
الإشارة
: ليس على من عميت
بصيرته ، فلم ير إلا الكون حرج فى أن يقف مع رخص الشريعة ، ويتناول كل ما