الصفحه ٣٦٩ :
الولد على بر
والديه ، فيتذكر مرقده فى بطن أمه ، وتعبها معه فى مدة حملة ، ثم ما قاست من وجع
الطلق
الصفحه ٤٩ : من الهالكين ، نسأل الله
الحفظ بمنّه وكرمه.
ثم ذكر علامات
وجود ذلك النور المتقدم فى أهل السموات
الصفحه ٥٩٣ : تواضع وعرف قدره ، ولذلك قال سيدنا على كرم الله وجهه : ما لابن
آدم والفخر ، وأوله نطفة مذرة ، وآخره جيفة
الصفحه ٣٣٧ :
الإشارة
: الأشياء كلها ، من
عرشها إلى فرشها ، حيها وجامدها ، قانتة وساجدة لله تعالى ، من حيث
الصفحه ٢٨٧ : ءَ ما يَحْكُمُونَ (٤)
مَنْ كانَ يَرْجُوا لِقاءَ اللهِ فَإِنَّ أَجَلَ اللهِ لَآتٍ وَهُوَ السَّمِيعُ
الصفحه ٥٤٣ : : «ليس على أهل لا إلا الله وحشة ، فى قبورهم ، ولا فى
محشرهم ، وكأنى بأهل لا إله إلا الله يخرجون من قبورهم
الصفحه ٥٥٤ :
قال القشيري : لو
عجّل لهم ما يستوحبونه من الثواب والعقاب ، لم تف أعمارهم القليلة ، وما اتسعت
الصفحه ٣٣٤ : من غير اختيار ، وانتباهه بلا اكتساب ، يدلّ على موته ثم بعثه ، ثم فى حال
منامه يرى ما يسرّه وما يضرّه
الصفحه ٣٩٢ : سُجَّداً) ؛ سجدوا لله ؛ تواضعا وخشوعا ، وشكروا على ما رزقهم من
الإسلام ، (وَسَبَّحُوا بِحَمْدِ
رَبِّهِمْ
الصفحه ٥٤٥ :
قلت
: وهذا النوع من
المتوجهين غلب عليه سكر المحبة ، ودهش العشق ، فادعى قوة الربوبية ، وطلب إدراك
الصفحه ٢٧ : على عائشة ـ رضى الله عنها ـ فى مرضها ، وهى خائفة من القدوم على الله عزوجل ، فقال : لا تخافي ، فإنك لا
الصفحه ٣١١ : الخالية والأمم الماضية ، من غير مدارسة ولا مطالعة ، وهو ، مع ذلك ، يخبر
بما مضى ، وبما يأتى إلى قيام
الصفحه ٢٠١ : نزولها ، حيث
كانوا ـ من جهلهم وغوايتهم يقولون : إن وقع العذاب تبنا حينئذ ، وإلا فنحن على ما
كنا عليه. أو
الصفحه ٢٠٦ : الإنذار. وقد مرّ كيفية ما جرى بهم غير
مرة. والله تعالى أعلم.
الإشارة
: ما أنكر لوط على
قومه إلا غلبة
الصفحه ١٦٠ : ؛ لصرفه ـ عليه الصلاة والسلام ـ عن الحرص على إسلام قومه
ودفع تحسر فواته ، تحقيقا لمضمون ما مر فى مطلع