الصفحه ٤٢٣ : الحيزوم ، والغبار على وجه الفرس والسّرج ، فقال : ما هذا يا
جبريل؟ فقال : من متابعة قريش. ثم قال : إن الله
الصفحه ٩٣ : ، أو : طريقا إلى الجنة ، (يا وَيْلَتى) ، بقلب ياء المتكلم ألفا ، كما فى صحارى وعذارى. وقرئ
بالياء على
الصفحه ٣٤٨ : : لا يقدر أحد على رده ، و (مِنَ اللهِ) : متعلّق بيأتي ، أي : من قبل أن يأتى من الله يوم لا
يردّه أحد
الصفحه ٢٤٥ : قالت التي طلبت
استئجاره : (إِنَّ خَيْرَ مَنِ
اسْتَأْجَرْتَ الْقَوِيُّ الْأَمِينُ) ، فقال : ما أعلمك
الصفحه ١٧٣ : لَتَنْزِيلُ رَبِّ
الْعالَمِينَ) (١) إلى ما قرره من نفى تنزل الشياطين به ، مع ما افتتح به
السورة ، من الإشارة
الصفحه ٣٧٩ : العقول ، لا
يقدر على إمساكه ، فلو بقي يتكلم عمره كله ما نفد كلامه ، حتى يسكته الحق تعالى.
وقد كان بعض
الصفحه ٣٠٥ : مال بالمحبة إلى شىء سواه ، كان كمن اعتمد على خيط العنكبوت ، فعن قريب
يذهب ويفوت ، يا من تعلق بمن يموت
الصفحه ٤٠٧ :
واحد ، إذا أقبل به على مولاه ؛ أدبر عن ما سواه ، وملأه الله تعالى بأنواع
المعارف والأسرار ، وأشرقت عليه
الصفحه ٢٦ : ـ عليه
الصلاة والسلام ـ أطيب الأطيبين ، وخيرة الأولين والآخرين ، تبين كون الصديقة ـ رضى
الله عنها ـ من
الصفحه ٢٩٨ : قالَ
لِقَوْمِهِ إِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الْفاحِشَةَ ما سَبَقَكُمْ بِها مِنْ أَحَدٍ
مِنَ الْعالَمِينَ (٢٨
الصفحه ٣٥٢ :
الإشارة
: الله الذي يرسل
رياح الواردات الإلهية ، فتنزعج سحاب الآثار عن عين الذات العلية ، فتبقى
الصفحه ٥٣٧ : والذلة ، والتخلق
بأخلاق الإيمان ، إلى ما يتبع ذلك من بغض الدنيا والزهادة فيها ، وإيثار الآخرة
عليها
الصفحه ١١٨ : بذلك
تائب إلى الله متابا مرضيا مكفرا للخطايا. وسبب نزول الآية : أن ناسا من المشركين
قتلوا فأكثروا
الصفحه ٢٤٠ : ، وفيها دليل على جواز الفرار من مواطن الهلاك ، يفرّ من الله إلى الله ، ولا
ينافى التوكل ، وقد اختفى
الصفحه ٧٣ : ، ودعاؤه مستجاب. وهذا يناسب ما قبله من جهه التحذير عن ترك
الاستئذان ، فإنّ من رجع بغير استئذان معرض لغضبه