الصفحه ٢٨٠ : عليه
المنايا روحة تركت
ذا الملك والعزّ
تحت الماء والطّين
ثم ذكر عاقبة
الصفحه ٤٩٩ : بِمُعَذَّبِينَ) ، رأوا ـ من فرط جهلهم ـ أنهم أكرم على الله من أن
يعذّبهم. نظروا إلى أحوالهم فى الدنيا ، وظنوا
الصفحه ١٧٠ : كل شعب من
القول ، وهو استشهاد على أن الشعراء إنما يتبعهم الغاوون وتقرير له ، والخطاب لكل
من تتأتى منه
الصفحه ٣٦٨ : وَلِوالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ (١٤) وَإِنْ
جاهَداكَ عَلى أَنْ تُشْرِكَ بِي ما لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلا
الصفحه ٦٠٢ : بطونهم منها مع
تناهى بشاعتها ، (ثُمَّ إِنَّ لَهُمْ
عَلَيْها) ؛ على أكلها ، أي : بعد ما شبعوا منها
الصفحه ٤٧٤ : الْعَذابِ
وَالضَّلالِ الْبَعِيدِ (٨) أَفَلَمْ يَرَوْا إِلى ما بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَما
خَلْفَهُمْ مِنَ
الصفحه ٤٣٩ : السابق نوره. فأول ما ظهر نوره ـ عليه الصلاة والسلام ـ ،
ومنه امتدت الكائنات ، فهو بذرة الوجود. وسيأتى فى
الصفحه ٣٢٧ : .
الإشارة
: قد تقدم الكلام
على فضل التفكر فى آل عمران (١). وقوله تعالى : (إِلَّا بِالْحَقِ) أي : ما خلق
الصفحه ٥٣٦ : بنعت الجلال ه.
الإشارة
: ألم تر أن الله
أنزل من سماء الغيوب ماء الواردات الإلهية ، فأخرجنا به ثمرات
الصفحه ٢٩٦ : ) يحصنونكم منها.
الإشارة
: الإنكار على أهل
الخصوصية سنّة الله فى خلقه ، فلا يأنف منها إلا جاهل ، والاجتماع
الصفحه ٥٢٢ : هُوَ يَبُورُ (١٠))
يقول
الحق جل جلاله : (مَنْ كانَ يُرِيدُ
الْعِزَّةَ) أي : الشرف والمنعة على الدوام
الصفحه ٨٠ :
يجدون طريقا موصلا
إليه ، فإن من اعتاد استعمال هذه الأباطيل لا يكاد يهتدى إلى استعمال المقدمات
الصفحه ٢٣٨ :
(فَاسْتَغاثَهُ) ؛ فاستنصره (الَّذِي مِنْ
شِيعَتِهِ عَلَى الَّذِي مِنْ عَدُوِّهِ) أي : فسأله أن
الصفحه ٣٦٥ : توحيده بقوله : (هذا خَلْقُ اللهِ) أي : هذا الذي تعاينونه من جملة مخلوقاته ، (فَأَرُونِي ما ذا خَلَقَ
الصفحه ٢٤٨ :
شديدة البرد ، وكان أخذ على غير طريق ، يخاف ملوك الشام ـ قلت : ولعلهم كانوا من
تحت يد فرعون ـ فأخذ امرأته