الصفحه ٢٩٥ :
بالإقبال عليه ،
أو : بالاستتار والتجلي ، أو : بالقبض والبسط ، أو : بالمجاهدة والمشاهدة ، إلى
غير
الصفحه ٢٨٢ : الأكابر من الرسل وغيرهم. أو : لرادك إلى معادك
الأول ، وهو مكة ، وكان عليه الصلاة والسلام اشتاق إليها
الصفحه ٦٢٦ : ، والعظمة ، والكبرياء ، عن كل ما وجدوا من الحق ،
فيبقوا فى الفناء إلى الأبد. ه. قلت : ما ذكر من الطبقات
الصفحه ٢٤١ : ءَ السَّبِيلِ (٢٢)
وَلَمَّا وَرَدَ ماءَ مَدْيَنَ وَجَدَ عَلَيْهِ أُمَّةً مِنَ النَّاسِ يَسْقُونَ
وَوَجَدَ مِنْ
الصفحه ١٠٨ : ، وتفضل على سائر الرسل
والأنبياء ، (فَلا تُطِعِ
الْكافِرِينَ) فيما يدعونك إليه من موافقتهم ومداهنتهم. وكما
الصفحه ١٥٦ :
شطرهم لما أخذوا
بالعذاب ، وأن قريشا إنما عصموا من تعجيل العذاب ببركة من آمن منهم. وعلى أن (كان
الصفحه ٢٠٠ : ،
فلن نرجع إلى ما خرجنا عنه لله أبدا. وصدّها عن الحضرة ما كانت تعبد من الهوى ، من
دون محبة الله ، إنها
الصفحه ٢٢٤ : ، جاء ملك الموت إلى الجبار ، فيقول : قد مات أهل السموات والأرض ، إلا من
شئت ، فيقول الله تعالى ، وهو
الصفحه ٢١٣ :
منه ، وهو أنهم يقولون للكائن الذي لا بد من كونه ـ وهو وقت بعثهم ، ومجازاتهم على
أعمالهم : لا يكون ، مع
الصفحه ٥٨٤ : لها ما أمكن
الانتفاع بها.
الإشارة
: قوم نظروا إلى ما
منّ الله إليهم من المبرة والإكرام ، فانقادوا
الصفحه ٤٧٣ : بجميع المعلومات ، محيط بما يجرى من تخوم الأرض
إلى أعلى السماوات ، لا يعزب عن علمه مثقال ذرة فى الأرض ولا
الصفحه ٢٣٧ : على الإحسان ؛ لأنهما يؤديان إلى الجنة ،
التي هى جزاء المحسنين ، والعالم الحكيم من يعمل بعلمه ؛ لأنه
الصفحه ٣٢١ : علموا ، لنهدينهم إلى علم ما لم يعلموا. وقال الفضيل
: والذين جاهدوا فى طلب العلم ، أي : لله ، لنهدينهم
الصفحه ٦٠٤ : فى الأمم الآخرين ، الذين
يأتون بعده من الأنبياء والأمم إلى يوم القيامة ، (سَلامٌ عَلى نُوحٍ) : مبتدأ
الصفحه ٤٩٠ : ء فى
جلد ثور أسود» (٤).
(وَما كانَ لَهُ
عَلَيْهِمْ مِنْ سُلْطانٍ) أي : ما كان لإبليس على من صدق ظنه