الصفحه ٥٥٢ :
قلت
: «جهد» : نصب على المصدر ، أو على الحال. و «استكبار» و «مكر»
: مفعول من أجله أو حال.
يقول
الصفحه ٤٧٧ : المذنبين أحب إلىّ من صراخ العابدين. ه. مختصرا. وفى هذا اللفظ من
قوله : (يا جِبالُ أَوِّبِي
مَعَهُ) من
الصفحه ٩٢ : صلىاللهعليهوسلم ، فلما قرّب الطعام ، قال النبي صلىاللهعليهوسلم : «ما أنا بآكل من طعام ، حتى تشهد أن لا إله إلا
الصفحه ٥٧٩ : ألّا تطيعوا
الشيطان ووحّدونى ، وأطيعونى ، (هذا صِراطٌ
مُسْتَقِيمٌ) إشارة إلى ما عهد إليهم فيه من معصية
الصفحه ٦٨ : بعض ، فخيّرهم.
وقيل : كان الغنى منهم إذا دخل على الفقير من ذوى قرابته وصداقته ، ودعاه إلى طعام
، فيقول
الصفحه ٢٠٣ : ، (وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ) أي : من حيث لا يحتسبون ، فمكرهم : هو ما أخفوه من تدبير
الفتك بصالح عليهالسلام
الصفحه ٧ : : (الشيخ والشيخة
إذا زنيا فارجموهما البتّة ؛ نكالا من الله والله عزيز حكيم) ، ويأباه ما روى عن
على رضي الله
الصفحه ٢٥١ :
يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ (٣٧) وَقالَ فِرْعَوْنُ يا أَيُّهَا الْمَلَأُ ما عَلِمْتُ
لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرِي
الصفحه ٥٢٩ : وجليلها ، فى كل لحظة لا يستغنى أحد عنه
طرفة عين ، ولا أقل من ذلك ؛ إذ لا قيام للعبد إلا به ، فهو مفتقر إلى
الصفحه ١٦ :
وتصبح غرثي من
لحوم الغوافل (٢)
إلى أن قال :
فإن كان ما
بلّغت عنّى قلته
الصفحه ١٦٢ :
والصفات مسطورة
فيها ، وكذا ما فى تضاعيفه من المواعظ والقصص. قال النسفي : وفيه دليل على أن
القرآن
الصفحه ٦٢٧ : ، أو : إلى
بدر ، أو : إلى فتح مكة ، (وَأَبْصِرْهُمْ) أي : أبصر ما ينالهم ، والمراد بالأمر : الدلالة على
الصفحه ٤٦ : بالرزق ما يرزقهم فى الدنيا مما يقوم بأمرهم ، حين تبتّلوا إلى العبادة ،
يرزقهم الله من حيث لا يحتسبون ، من
الصفحه ٤٧٠ : ، وبعد نزول أمطار النفخات الإلهية ، والخمرة الأزلية ، على
يد الأشياخ ، الذين أهّلهم الله لسقى هذا الما
الصفحه ١٠١ : : بيّنا له القصص العجيبة ، الزاجرة عماهم عليه من
الكفر والمعاصي ، بواسطة الرسل. وقيل : المراد : تبيين ما