الصفحه ٣١٦ :
ومتّرس
ركوبك النعش
ينسيك الرّكوب إلى
ما كنت تركب من
نعل ومن فرس
الصفحه ٨٤ : والحساب ، يكون ما لا
تفى به العبارة من الأهوال الفظيعة والأحوال الغريبة ، فيحشرهم (وَما يَعْبُدُونَ مِنْ
الصفحه ٥٣٤ : ء ،
فى باب التوبة : أنه يشبه أن يكون من لم تبلغهم الدعوة فى أطراف البلاد ، وعاشوا [على
البله] (١) وعدم
الصفحه ٥٢ : :
(وَاللهُ خَلَقَ كُلَّ
دَابَّةٍ مِنْ ماءٍ فَمِنْهُمْ مَنْ يَمْشِي عَلى بَطْنِهِ وَمِنْهُمْ مَنْ
يَمْشِي عَلى
الصفحه ٣٩٥ :
الجمع ، ثم من
الجمع إلى جمع الجمع. فهولاء على صلاتهم دائمون ، وفى حال نومهم عابدون ، وعلى كل
حال
الصفحه ٥٩٦ :
وَصَدَّقَ الْمُرْسَلِينَ) ؛ لكونه مصدّقا لما بين يديه من الرسل. وهو ردّ عليهم بأن
ما جاء به الحق من التوحيد
الصفحه ٤٧٩ : الطير ، ثم سار من بلخ متخللا بلاد الترك ، ثم سار به إلى أرض الصين ، ثم
عطف يمنة على مطلع الشمس ، على
الصفحه ١٢٠ : أَيُّهَا الرُّسُلُ كُلُوا مِنَ
الطَّيِّباتِ) (١). وأبقى إماما على حاله من الانفراد. قيل : وفى الآية دليل
الصفحه ٥٤ : ، والله يهدى من يشاء إلى طريق شهود هذه
الأنوار. فالطريق المستقيم هى التي توصل إلى حضرة العيان ، على نعت
الصفحه ٤٦٣ : يجاب به القسم ؛ لصحة قولك : لئن لم ينتهوا لا
يجاورنك ، ولمّا كان الجلاء عن الوطن أعظم من جميع ما أصيبوا
الصفحه ٣٠٤ : بَيْتاً) ، أي : كمثل العنكبوت فيما تتخذه لنفسها من بيت ؛ فإنه لا
يدفع الحر والبرد ، ولا يقى ما تقى البيوت
الصفحه ٥٠٣ : .
والموالاة خلاف المعاداة ، وهى مفاعلة من الولي ، وهو القرب. والولىّ يقع على
الموالي والموالي جميعا. فبينوا
الصفحه ٤٠٥ :
والتقوى محلها
القلب ، ولا يحصل منتهاها إلا بانفراد القلب إلى مولاه ، كما أبان ذلك بقوله :
(ما
الصفحه ٥٠١ : هنا أحاديث
منها : «كلّ معروف صدقة ، وكل ما أنفق الرجل على نفسه وأهله صدقه ، وما وقى به
الرجل عرضه كتبت
الصفحه ٤٩٥ : : (قُلْ يَجْمَعُ
بَيْنَنا رَبُّنا ثُمَّ يَفْتَحُ ..). ه.
ولمّا ذكر ما منّ
به على داود وسليمان ، وذكر