الصفحه ٢٥٦ : بالرسالة إلى
فرعون ، (وَما كُنْتَ مِنَ
الشَّاهِدِينَ) ، أي : من جملة الشاهدين فتخبر بذلك ، ولكن أعلمناك من
الصفحه ٦٠٠ : . وعلى هذا يكون الخطاب لرفقائه فى الجنة ، لما رأى ما نزل
بقرينه ، ونظر إلى حاله وحال رفقائه فى الجنة
الصفحه ٢٨٣ : ، فتتصل نضرتك ونظرتك إلى وجه الحبيب ،
من غير عذول ولا رقيب ، على سبيل الاتصال ، من غير تكدر ولا انفصال
الصفحه ٧٢ : : يا سيدى ما نفعل به؟ فقال : اتركه ، حتى تفطر عليه ، فقال بعض
الحاضرين : يستأذنك فى الباقلاء؟ فقال : لو
الصفحه ٨٧ : ١٣١ من
سورة طه.
(٢) قال صلىاللهعليهوسلم
: «إذا نظر أحدكم إلى من فضّل عليه فى المال والخلق
الصفحه ٤١٦ : يقدر أن يتبرز ، خوفا ، ما هذا إلا وعد غرور. ه.
(وَإِذْ قالَتْ
طائِفَةٌ مِنْهُمْ) ؛ من المنافقين ، وهم
الصفحه ٤٢١ : «لكم» ، وفيه ضعف ؛ إذ لا يبدل من
ضمير المخاطب إلا ما دل على الإحاطة. وقيل : يتعلق بحسنة ، أي : أسوة
الصفحه ٤٩٧ : بِهذَا
الْقُرْآنِ وَلا بِالَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ) أي : ما نزل قبل القرآن ، من كتب الله تعالى ، الدالة على
الصفحه ٢٧٢ : بِضِياءٍ) ، وحقه : هل إله غير الله ، وعبّر ب «من» على زعمهم أن
غيره آلهة ، أي : هل يقدر أحد على هذا
الصفحه ٤٥ : تبتّلهم إلى الله تعالى ، واستغراقهم فيما حكى عنهم من
التسبيح من غير صارف يلويهم ولا عاطف يثنيهم.
وتخصيص
الصفحه ٥٧٣ : ) أي : كفار قريش : (اتَّقُوا ما بَيْنَ
أَيْدِيكُمْ وَما خَلْفَكُمْ) أي : ما تقدّم من ذنوبكم ، وما تأخّر
الصفحه ٥١٩ : ، فقال : (الَّذِينَ كَفَرُوا
لَهُمْ عَذابٌ شَدِيدٌ) أي : فمن أجابه إلى ما دعى فله عذاب شديد ؛ لأنه صار من
الصفحه ٥٨٢ : ،
فيلحقه الخرف والضعف ، وأما من اهتدى إلى طريق السير ، وسلك بلاد المعاني ، فلا
يزيده طول العمر إلا رجاحة فى
الصفحه ١٠٥ :
عَلَيْهِ) أي : على الظل (دَلِيلاً) ، لأنه بالشمس يعرف الظل ، فلو لا طلوعها وظهورها ما عرف
الظل
الصفحه ٢٣٢ :
فلفّته فى خرقة ،
ووضعته فى تنور مسجور ، ولم تعلم ما تصنع ؛ لما طاش من عقلها ، فطلبوا فلم يجدوا