الصفحه ٢٥٩ : ذكر حكمة تفريق
القرآن ، ردا على من قال : (لَوْ لا أُوتِيَ
مِثْلَ ما أُوتِيَ مُوسى) ؛ من إنزاله جملة
الصفحه ١٣٢ : ذكرت من سجنى ولو (جِئْتُكَ بِشَيْءٍ
مُبِينٍ) ؛ واضح الدلالة على صدقى ، وتوحيد رب العالمين. يريد به
الصفحه ٥٩٤ :
ومن نظر إلى باطنه
تاه على الوجود بأسره ، لكن من آداب العبد : ألا يظهر بين يدى سيده إلا ما يناسب
الصفحه ٣٤٦ : يحييكم بربكم. ويقال : من الأرزاق
ما هو وجود الأرفاق ، ومنها ما هو شهود الرزاق. ويقال : لا مكنة لك فى
الصفحه ٣٥٠ : صلىاللهعليهوسلم : «ما من امرئ مسلم يردّ عن عرض أخيه ، إلا كان حقا على
الله أن يردّ عنه نار جهنم» ، ثم تلا الآية
الصفحه ٢٦٢ : أجمع ، ولكنهم لم
يهتدوا بسوء اختيارهم ، فدلت الآية على أن وراء البيان ما يسمى هداية ؛ وهو خلق
الاهتدا
الصفحه ٥٥٧ : ، وقلبه : (سَلامٌ قَوْلاً مِنْ
رَبٍّ رَحِيمٍ)» (١). قلت : وهو إشارة إلى سر القربة ، الداعي إليه القرآن
الصفحه ١٧٥ : مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ عَلِيمٍ (٦))
قلت
: (تلقّى) : مبنى للمفعول. والفاعل هو الله ؛ لدلالة ما تقدم
عليه
الصفحه ٢٠٨ : والدواب ، بإظهار
بعضها من الماء ، ودحوها وتسويتها ، حسبما يدور عليه منافعهم. (وَجَعَلَ خِلالَها) ؛ أواسطها
الصفحه ٤٣١ : الأذكار ، والاشتغال بالعلم لله ، ومطالعة الكتب من
الذكر. وحذف «كثيرا» فى حق الذاكرات لدلالة ما تقدم عليه
الصفحه ٥٥٩ : عن قولى فى القدر. فقال عمر : اللهم إن صدق فتب عليه ، وإن كذب فسلّط عليه من
لا يرحمه ، فأخذه هشام بن
الصفحه ١٤٢ : أختى» ؛ حذرا من الجبار. وفيه نظر ؛
لأنها مع كونها معاريض ، لا من قبيل الخطايا المفتقرة إلى الاستغفار
الصفحه ٣٢ : : «طفل»
ما لم يراهق الحلم. و (يظهروا) معناه : يطلعون بالوطء على عورات النساء من : ظهر
على كذا : إذا قوى
الصفحه ٢٤ : الْفَضْلِ
مِنْكُمْ) ، ففيه إشارة إلى أن فضله وزكاته فضل من الله عليه ،
وعناية سابقة ، وهى سبب حفظه وتحليه
الصفحه ٣٥٤ : قُوَّةً ثُمَّ جَعَلَ
مِنْ بَعْدِ قُوَّةٍ ضَعْفاً وَشَيْبَةً يَخْلُقُ ما يَشاءُ وَهُوَ الْعَلِيمُ