الصفحه ٤١٧ : بعورة ، ما يريدون إلا فرارا من ثقل أعباء الحضرة. ولو
دخلت بيوت قلوبهم من أقطارها ، ثم سئلوا الرجوع إلى
الصفحه ١٧ : ، والثناء على من ظن خيرا بكم ، مع
ما فيه من صدق الرّجعى إلى الله ، والافتقار إليه ، والإياس مما سواه.
ثم
الصفحه ١٣٠ : : (أَنَا رَبُّكُمُ الْأَعْلى) (١) ، وقوله : (ما عَلِمْتُ لَكُمْ
مِنْ إِلهٍ غَيْرِي) (٢). أو : فما صفته ، أو
الصفحه ٥٠٢ :
، فاطلبوا منى أرزاقكم ، وإلىّ فارفعوا حوائجكم ، انصبوا إلىّ أنفسكم أصبّ عليكم
أرزاقكم. أتدرون ما قال ربكم
الصفحه ٣٥٥ : قال تعالى : (يَخْلُقُ ما يَشاءُ) ؛ من ضعف ، وقوة ، وشباب ، وشيبة ، (وَهُوَ الْعَلِيمُ) بأحوالهم
الصفحه ١٥ : ) ؛ وهو أبلغ ما يكون من الكذب والافتراء ، وقيل : هو
البهتان لا تشعر به حتى يفاجئك. والمراد : ما أفك على
الصفحه ١٩٨ :
وقال الواسطي : ما
كان منّا من الشكر فهو لنا ، وما كان منه من النعمة فهو إلينا ، وله المنة والفضل
الصفحه ٢٦٧ : تيقنت من فراقها ، وكن أسرّ ما تكون منها ،
أحذر ما تكون منها ، فإن صاحبها ، كلما اطمأن فيها إلى سرور
الصفحه ٥١٦ :
وجهه عن معرفته العيانية. وفى الحكم : «سبحان من لم يجعل الدليل على أوليائه إلا
من حيث الدليل عليه ، ولم
الصفحه ٣٢٥ : ظلمة النفوس الظلمانية ، وذلك فى بضع سنين ، مدة المجاهدة ، والبضع : من ثلاث
إلى عشر ، على قدر الجد
الصفحه ٣٢٦ : ، ظاهرا وباطنا ، من غرائب الحكمة
الدالة على التدبير من الحكيم القديم ، وأنه لا بد لها من الانتهاء إلى وقت
الصفحه ٣٢٤ : » ، فجعلاها مائة قلوص إلى تسع سنين ، ومات أبىّ من جرح رسول الله صلىاللهعليهوسلم يوم أحد ، وظهرت الروم على
الصفحه ٥٨١ : ضعفا ، وبدل الشباب هرما ، وذلك أنا خلقناه على ضعف فى جسده ، وخلو
من عقل وعلم ، ثم جعلناه يتزايد إلى أن
الصفحه ٤٥٦ :
يتزوجها أحد من تلامذته أبدا ، تعظيما وأدبا مع الشيخ. وأما تزوج بنت الشيخ فلا
بأس ، إن قدر على القيام
الصفحه ٧٥ : منها الماضي فقط ، والتفاعل فيها للمبالغة. ومعناها
راجع إلى ما يفيض سبحانه على مخلوقاته من فنون الخيرات