الصفحه ٣٣ :
__________________
(١) ورد «ما من مسلم
ينظر إلى محاسن امرأة ثم يغض بصره إلا أحدث الله له عبادة يجد حلاوتها فى قلبه»
أخرجه
الصفحه ٤٧١ : الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ (١) يَعْلَمُ ما يَلِجُ فِي الْأَرْضِ
وَما يَخْرُجُ مِنْها وَما يَنْزِلُ مِنَ السَّما
الصفحه ٥٠ : ، ثم يديره
إلى سمت يريد أن ينزل به المطر ، ثم ينزل ما فى السحاب من ماء البحر ، قطرة قطرة ،
ويكون الما
الصفحه ٣٨٨ : تصحب الرجال ،
فيخوضون بك بحر الأحدية الحقيقة ، فتفهم أسرار التوحيد. وبالله التوفيق.
ثم كمل ما بقي من
الصفحه ٣٩١ : به
الرسل ، وسمعنا منك تصديق رسلك ، (فَارْجِعْنا) إلى الدنيا (نَعْمَلْ صالِحاً) من الإيمان والطاعة
الصفحه ٦٠٣ : الإيمان والإحسان ، وانحاز الجلال كله إلى أهل الكفر
والعصيان ، فيرى المؤمن من جماله تعالى وبره وإحسانه ما
الصفحه ١٠٤ :
الإشارة
: تعظيم الرسول صلىاللهعليهوسلم وإجلاله وتوقيره من أعظم ما يقرب إلى الله ، ويوصل إلى
الصفحه ٢٨٨ : حُسْناً وَإِنْ جاهَداكَ لِتُشْرِكَ بِي ما لَيْسَ لَكَ
بِهِ عِلْمٌ فَلا تُطِعْهُما إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ
الصفحه ٢٥٢ : الدنيا خلقت معبرا ومجازا إلى الآخرة ، والمقصود
منها ، بالذات ، هو المجازاة على الأعمال فيها من الثواب
الصفحه ٩٥ : ، أي : قال ، إثر ما شاهد منهم من غاية العتو ونهاية
الطغيان ، شاكيا إلى ربه ـ عزوجل ـ : (يا رَبِّ إِنَّ
الصفحه ٤٧ : كثير الماء ، منسوب إلى اللج ، وهو معظم ماء البحر
، (يَغْشاهُ) أي : يغشى البحر ، أو من فيه ، أي : يعلوه
الصفحه ٣٧٤ :
الحارث. وقد تقدمت فى الحج (١).
(وَإِذا قِيلَ لَهُمُ
اتَّبِعُوا ما أَنْزَلَ اللهُ) على رسوله ؛ من
الصفحه ٤٥٣ :
المصحف. (إِلَّا ما مَلَكَتْ يَمِينُكَ) ؛ استثناء من النساء ؛ لأنه يتناول الأزواج ، وقيل : منقطع
الصفحه ٣٩٩ : طلبنا ؛ سعدوا بوجودنا ، وتعدّى ما نالوا من أفضالنا إلى متّبعيهم
، وانبسط شعاع شموسهم على جميع أهليهم
الصفحه ٥٧١ : ، له من البسط ما
يرقيه إلى حدّ الوصال ، ثم يردّ إلى الفترة ، ويقع فى القبض مما كان فيه من صفاء
الحال