الصفحه ٤٦٠ :
ومنها : ما فيها
من سير الاعتدال ، الجامع لكمال العبد وتكميله ، ففى الصلاة على رسول الله
الصفحه ٥٦١ : . قال القشيري : نحيى قلوبا ماتت بالقسوة ، بما نمطر عليها من
صنوف الإقبال والزلفة ، ونكتب ما قدموا
الصفحه ٢٧٠ : :
المراد أنه ليس لأحد أن يختار عليه ، فلذلك خلا عن العاطف ، يعنى قوله : (ما كانَ ..) إلخ ، ويؤيده : ما روى
الصفحه ٢٣١ : : أرضعيه ، أو : مصدرية ، بأن أرضعيه
ما أمكنك إخفاؤه ، (فَإِذا خِفْتِ
عَلَيْهِ) من القتل (فَأَلْقِيهِ فِي
الصفحه ١٧١ :
(وَانْتَصَرُوا مِنْ
بَعْدِ ما ظُلِمُوا) أي : ردوا على المشركين ، الذين هجوا النبي
الصفحه ٢٨١ :
بالفعل أم لا. وعن
على رضي الله عنه : إن الرجل ليعجبه أن يكون شراك نعله أجود من شراك نعل صاحبه
الصفحه ٤٣٢ : الوظائف فقط ، بل لا بد فيه من كشف حجاب الكائنات ، حتى يفضى إلى
شهود المكوّن ، فيعبد الله على العيان. كما
الصفحه ٢٩١ : ، وما كابده من طول المصابرة ؛ تسلية لنبينا ـ عليه
الصلاة والسلام ـ فكان ذكر الألف أفخم وأوصل إلى الغرض
الصفحه ٣٦٢ : الإصغاء إلى القرآن
، (كَأَنْ لَمْ يَسْمَعْها) ؛ كأنه لم يسمعها ، ولا ذكرت على سمعه. شبّه حاله بحال من
لم
الصفحه ٧٧ : ، فكيف ترفع إلى غيره ما كان
هو له واضعا؟! من لا يستطيع أن يرفع حاجته عن نفسه ، فكيف يكون لها عن غيره
الصفحه ٣٨١ :
العرفان ، وشمس العرفان إلى ما لا نهاية له من الأزمان. ذلك بأن الله هو الحق ،
وما سواه باطل. فإذا جاء الحق
الصفحه ١٩٥ : أرضى منكم بشىء ، ولا أفرح إلا بالإيمان
منكم ، وترك ما أنتم عليه من المجوسية. والإضراب راجع إلى معنى ما
الصفحه ٥٥٠ : .
الإشارة
: كل من ركن إلى
مخلوق ، أو اعتمد عليه ، يتلى عليه : (أَرَأَيْتُمْ
شُرَكاءَكُمُ ..) الآية. وفى
الصفحه ٥٧٥ : ) ؛ فلا يستطيعون أن يوصوا فى أمورهم بشىء ، (وَلا إِلى أَهْلِهِمْ
يَرْجِعُونَ) ؛ ولا يقدرون على الرجوع إلى
الصفحه ٥٦٢ : سبعة أيام ، فقام ، فقال : إنى دخلت فى سبعة أودية من النار لما مت
عليه من الشرك ، وأنا أحذّركم ما أنتم