الصفحه ٣١ :
(وَقُلْ
لِلْمُؤْمِناتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصارِهِنَ) ؛ بالتستر والتصون عن الزنا ، فلا تنظر إلى ما
الصفحه ٤٥٩ : مع ملائكة أبلغ من تشريف تختص به
الملائكة.
ومنها : ما ورد فى
فضلها ، ووعد عليها من جزيل الأجر وعظيم
الصفحه ٣٨٠ : بسبب أنه الحق الثابت
الإلهية ، وأن من دونه باطل ألوهيته ، (وَأَنَّ اللهَ هُوَ
الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ
الصفحه ٤٥١ : ء ، والميل إلى بعضهن ، أو : يعلم ما فى
قلوبكم من الرضا بحكم الله والتفويض إليه ، ففيه تهديد لمن لم يرض منهن
الصفحه ٦٠٨ : افْعَلْ ما تُؤْمَرُ سَتَجِدُنِي إِنْ شاءَ اللهُ مِنَ الصَّابِرِينَ
(١٠٢) فَلَمَّا أَسْلَما وَتَلَّهُ
الصفحه ٣٨٣ : ما فى غد إلا الله» : إشارة إلى أنواع الزمان ، وما فيها من الحوادث ، وعبّر
بلفظ (غد) ؛ لكون حقيقته
الصفحه ١٤١ : فى القرار المكين ، (فَهُوَ يَهْدِينِ) وحده إلى كل ما يهمنى ويصلحنى من أمور الدين والدنيا ،
هداية
الصفحه ١٤٧ : وله ـ فهذا معناه. ه. ونقل القرطبي عن الحسن قال : ما اجتمع ملأ على
ذكر الله ، فيهم عبد من أهل الجنة
الصفحه ٥٦٠ : إلى وجه الله العظيم.
ثم ردّ على من
أنكر البعث ، ممن سبق له الشقاء ، فقال :
(إِنَّا نَحْنُ نُحْيِ
الصفحه ٥٧٢ : : (وَخَلَقْنا لَهُمْ
مِنْ مِثْلِهِ ما يَرْكَبُونَ) : السفن الموجودة فى جنس بنى آدم إلى يوم القيامة ، وإياها
عنى
الصفحه ٦٠٦ : ، وكانوا يدخلون على أصنامهم ، فيقربون إليها القرابين ، ويضعون بين
أيديها الطعام ، قبل خروجهم إلى عيدهم
الصفحه ٩٦ : بالهداية له إلى مطالبه ، والنصر على
أعدائه ، أي : كفاك مالك أمرك ومبلغك إلى غاية الكمال ، هاديا إلى ما
الصفحه ١٣٤ :
يدخل علىّ ، وآخر
من يخرج عنى. ولما كان قوله : (أَإِنَّ لَنا
لَأَجْراً) ، فى معنى جزاء الشرط
الصفحه ٤٤١ :
يصلى ، فعجبت من هاتين
، هل سبقنى أبو بكر إلى هذا المقام ، وإن ربى لغنى عن أن يصلّى؟ فقال تعالى
الصفحه ١٣٨ : فِي ذلِكَ
لَآيَةً) أي : فى جميع ما فصّل ؛ مما صدر عن موسى عليهالسلام ، وما ظهر على يديه من المعجزات