الصفحه ٣٧٨ : على اسم «إن» ، وهو (ما).
يقول
الحق جل جلاله : (وَلَوْ أَنَّ ما فِي
الْأَرْضِ مِنْ شَجَرَةٍ) من
الصفحه ٣٤١ : التي فطر الناس عليها) ، ثم ذكر ما تقدم لنا. ثم قال : (مُنِيبِينَ إِلَيْهِ) ؛ راجعين إلى الله بالكلية
الصفحه ٦٢١ :
تعالى أوحى إلى يونس بعد نجاته : قل لفلان الفخّار : يكسر من الجرات ما عمله فى
هذه السنة كلّها ، فقال يونس
الصفحه ١٢١ : وأرواحهم ، خلاف ما عليه العامة من التصامم والعمى عنه. (وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنا ..) إلخ ، قال القشيري
الصفحه ٤٣٨ : ) ؛ مكونا لا محالة ، كما كان تزويج زينب.
(ما كانَ عَلَى
النَّبِيِّ مِنْ حَرَجٍ فِيما فَرَضَ اللهُ لَهُ) أي
الصفحه ٥٤٩ :
مقاليد التصرف فيها ، وسلطكم على ما فيها ، وأباح لكم منافعها ؛ لتشكروه بالتوحيد
والطاعة. (فَمَنْ كَفَرَ
الصفحه ٨٦ : عباس : أي : جعلت بعضكم بلاء لبعض ؛ لتصبروا على ما
تسمعون منهم ، وترون من خلافهم ، وتتبعوا الهدى بغير أن
الصفحه ٧٠ : وعلى عباد الله الصالحين ، إن كانت خاوية. (تَحِيَّةً) ، من نصب فعلى المصدر لسلّموا ؛ لأنها فى معنى
الصفحه ١٥٠ : تكذيبى ، وأصروا عليه ، بعد ما دعوتهم هذه
الأزمنة المتطاولة ، فلم يزدهم دعائى إلا فرارا ، وليس هذا من قبيل
الصفحه ١٨٠ :
القوّام بما بعثوا من أجله. وفيها : أنه يلزمهم لهذه النعمة الفاضلة أن يحمدوا
الله تعالى على ما أوتوه ، وأن
الصفحه ٤٢٥ : ء والخول (١) ونحن على ما تراه من الفاقة والضيق ، وآلمن قلبه ـ عليه
الصلاة والسلام ـ لمطالبتهن له بتوسعة
الصفحه ٣٠٧ :
وقال ابن عطية :
إذا وقعت على ما ينبغى ؛ من الخشوع ، والإخبات لذكر عظمة الله ، والوقوف بين يديه
الصفحه ٥٦٦ : ، كما قال تعالى :
(يا حَسْرَةً عَلَى
الْعِبادِ ما يَأْتِيهِمْ مِنْ رَسُولٍ إِلاَّ كانُوا بِهِ
الصفحه ٥٥٨ : قَوْماً ما أَتاهُمْ مِنْ
نَذِيرٍ مِنْ قَبْلِكَ) (١) وقوله : (وَما أَرْسَلْنا
إِلَيْهِمْ قَبْلَكَ مِنْ
الصفحه ٣٧٧ : نضطرهم إلى غم الحجاب وسوء الحساب. والعياذ بالله.
ثم برهن على توحيد
من يجب الاستسلام له ، فقال