الصفحه ١١٣ :
الجنوح إلى الفشل. والذي يوصف بالتواني فى العبادات والتباطؤ فى تلافى ما ضيّعه من
إرضاء الخصوم ، والقيام
الصفحه ٦٠٧ :
ياقوتتان ، (فَقالَ) لها ، استهزاء : (أَلا تَأْكُلُونَ) من الطعام الذي وضع عندكم ، (ما لَكُمْ لا
الصفحه ١٢٦ : الإيمان إلى
أكثرهم ؛ لأن منهم من سبق له أنه يؤمن.
(وَإِنَّ رَبَّكَ
لَهُوَ الْعَزِيزُ) ؛ الغالب على كل ما
الصفحه ٣٨٦ : أسماعهم عتابى ، فإنهم منى
فى أمان من عذابى. (أَمْ يَقُولُونَ
افْتَراهُ) ، إنكار الأعداء على المحبين سنّة
الصفحه ٤٥٧ : محمد وعلى آل محمد ، كما باركت على إبراهيم ، إنك حميد مجيد» (١). ومعرفتهم السلام من التشهد. والصلاة على
الصفحه ٥١٧ : ، استغناء بالسبب عن المسبب. (وَإِلَى اللهِ تُرْجَعُ الْأُمُورُ) ، وهو كلام مشتمل على الوعد والوعيد ، من
الصفحه ١١٠ : .
(وَيَعْبُدُونَ مِنْ
دُونِ اللهِ) ، بعد هذا البرهان الواضح على توحيده ، (ما لا يَنْفَعُهُمْ) إن عبدوه ، (وَلا
الصفحه ٦٢٩ :
الموت عليه ، وأبصر ما يحلّ به من غم الحجاب ، وسوء الحساب ، فسوف يبصرون ما يناله
أهل النسبة من الاصطفا
الصفحه ٤٠١ : فى السؤال عن وقت الفتح استعجالا منهم ، على وجه
التكذيب والاستهزاء ، أجيبوا على حسب ما عرف من غرضهم من
الصفحه ٩١ :
العبد إلى السماء الثالثة ، فيقول الملك : ردوه ؛ إنه كان يتكبر على الناس فى
مجالسهم ، ثم تصعد الحفظة بعمل
الصفحه ١١١ : أجورهم ، أي : ثق
به ؛ فإنه يكفيك عن الطمع فيمن يموت ، فلا تطلب على تبليغك من مخلوق أجرا ، فإن
الله كافيك
الصفحه ٢١٧ : ، من طريق الأذواق أو العلوم ، يرجع
فيه إلى أرباب القلوب الصافية ، فإنه لا يتجلى فيها إلا ما هو حق وصواب
الصفحه ٧٤ : وإعداما ،
بدءا وإعادة ، و «ألا» : تنبيه على أن لا يخالفوا من له ما فى السموات والأرض. (قَدْ يَعْلَمُ ما
الصفحه ٣٣٥ : بسرعة. وإنما
عطف هذا بثم ؛ بيانا لعظم ما يكون من ذلك الأمر ، وإظهار اقتداره على مثله ، وهو
أن يقول : يا
الصفحه ٥٦٨ : أيديهم من الغرس ، والسقي ، والتلقيح ،
وغير ذلك ، مما تتوقف عليه فى عالم الحكمة ، إلى أن يبلغ الثمر منتهاه