الصفحه ٥٠٥ : كانوا مستظهرين به من الرئاسة والجاه ، فليحذر
هؤلاء أن يحل بهم مثل [ما حل] (١) بأولئك ؛ لمشاركتهم لهم فى
الصفحه ٣١٥ : لهم الاجتماع على ربهم. وعن سهل رضي الله عنه : إذا ظهرت المعاصي والبدع
فى أرض ، فاخرجوا منها إلى أرض
الصفحه ٤٢٨ : : اقررن ، فحذفت
الراء ، تخفيفا ، وألقيت فتحتها على ما قبلها. وقيل : من : قار يقار : إذا اجتمع.
والباقون
الصفحه ٤٠٦ : صلىاللهعليهوسلم زينب ؛ وكانت تحت زيد ـ على ما يأتى ـ قال المنافقون :
تزوج محمد امرأة ابنه وهو ينهى عنه ، فأنزل
الصفحه ٤٢ :
دُرِّيٌ) ؛ بضم الدال وتشديد الراء ، منسوب إلى الدر ؛ لفرط ضيائه
وصفائه ، وبالكسر والهمز : «أبو عمرو» ؛ على
الصفحه ٣٠٠ : يدل عليه ما فى هود (١) ، أي : لا تخف ولا تحزن من أجلنا ، إنهم لن يصلوا إليك
ونحن عندك ، بل يهلكون
الصفحه ٥٦٧ : ، والمعنى : أن المحشر
يجمعهم ، فكلهم مجموعون محضرون للحساب.
الإشارة
: يا حسرة على
العباد ، ما يأتيهم من
الصفحه ٣٦٣ :
خرجوا ، أوى كل واحد إلى مكانه ، فقال معاوية : ما أحسن لعبكم يا رسول الله! فقال
: مه ، مه ، يا معاوية
الصفحه ٦٢٤ : سائرين ، يقتضى تشكيلهم
وتحييزهم ، فيستلزم المادة ؛ إلا أنها نورانية لطيفة ، وكذلك الأرواح ، على ما فى
الصفحه ٥٣٨ : أن أغفر لكم ، على
ما كان فيكم ، ولا أبالى» (١) ، قال المنذرى : انظر إلى قوله : «علمى وحلمى» يتضح لك
الصفحه ٣٤٥ : بالفضائل ، وزكاة السر : صيانته من الميل إلى شىء من السّوى.
والله تعالى أعلم.
ثم برهن على
وحدانيته ، فقال
الصفحه ٢٩٢ : كَذَّبَ أُمَمٌ مِنْ
قَبْلِكُمْ وَما عَلَى الرَّسُولِ إِلاَّ الْبَلاغُ الْمُبِينُ (١٨))
قلت
: (إبراهيم
الصفحه ٤٨١ :
النعم كلها من الله ، وشكر اللسان : الثناء على الله وكثرة المدح له ، وشكر
الجوارح : أن يعمل العمل الصالح
الصفحه ١٦٩ : عليه من
الغيوب ، ثم يوحون به إلى أوليائهم. (وَأَكْثَرُهُمْ
كاذِبُونَ) فيما يوحون به إليهم ؛ لأنهم
الصفحه ٢٦٩ : ويرد عليه من خارج ، فإن أخطأه لم يكن له حيلة إلى استحضاره ، والمراد
بالأنباء : ما أجابوا به الرسل ، أو