الصفحه ٣٥٦ :
البرزخ (إِلى يَوْمِ
الْبَعْثِ) ، ردّوا عليهم ما
قالوه ، وحلّفوهم عليه ، وأطلعوهم على حقيقة الأمر ، ثم
الصفحه ٥٦٤ : : أتطلبون
على ما تقولون أجرا؟ فقالوا : لا ، (قالَ يا قَوْمِ
اتَّبِعُوا الْمُرْسَلِينَ ، اتَّبِعُوا مَنْ لا
الصفحه ٥٩٨ :
(وَعِنْدَهُمْ
قاصِراتُ الطَّرْفِ) أي : حور قصرت أبصارهنّ على أزواجهن ، لا يمددن طرفا إلى
غيرهم
الصفحه ٢٠٥ : : «بل» : للانتقال
، والانتقال فى باب الذم إنما يكون عن أمر خفيف إلى ما هو أشد منه ، وتقرير
الأشدّية هنا
الصفحه ١٩٦ : ، (وَلَنُخْرِجَنَّهُمْ
مِنْها) أي : من سبأ (أَذِلَّةً وَهُمْ
صاغِرُونَ) : أسارى مهانون. فالذل : أن يذهب عنهم ما كانوا فيه
الصفحه ٤٤٨ : نَفْسَها لِلنَّبِيِ) من غير مهر ولا عقد ، فهو منصوب بفعل يفسره ما قبله ، أو :
عطف على ما سبقه ، ولا يدفعه
الصفحه ٥٣ :
الماشي بغير آلة ، ثم الماشي على رجلين ، ثم الماشي على أربع.
(يَخْلُقُ اللهُ ما
يَشاءُ) مما ذكر ومما لم
الصفحه ٣٩ : المؤمنين ؛ يعملون على فك رقبتهم من النار ، فإذا أدوا
ما فرض عليهم ؛ حررهم بعد موتهم ، وأسكنهم فسيح جناته
الصفحه ٦١٠ : نَبِيًّا مِنَ الصَّالِحِينَ)
فهذه بشارة من الله تعالى ، شكرا له على صبره على ما أمر به. وهذا ظاهر جدا فى أن
الصفحه ٣٧٠ : بِالْمَعْرُوفِ وَانْهَ عَنِ
الْمُنْكَرِ وَاصْبِرْ عَلى ما أَصابَكَ إِنَّ ذلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ (١٧)
وَلا
الصفحه ٥٨٩ : ، الصافين أقدامهم فى مراتب
العبادة ، كل على ما أمر به ، فالزجرات السحاب سوقا إلى ما أراد الله ، أو : عن
الصفحه ٤٧٦ : وسليمان ، احتجاجا على ما منح محمد ـ عليه الصلاة والسلام ـ من
الرسالة والوحى ، ردا لقولهم : (أَفْتَرى عَلَى
الصفحه ٤٥٢ : ، ومن الله ، وإلى الله. وهذا مقام عزيز ، لا يناله إلا
الأفراد من أهل الفناء فى الله ، والبقاء بالله
الصفحه ١٣٦ :
ثم ذكر خروج موسى عليهالسلام من مصر وتوجهه إلى البحر ، فقال :
(وَأَوْحَيْنا إِلى
مُوسى أَنْ
الصفحه ٣٤٢ : ، (بِما) ؛ بسبب ما (قَدَّمَتْ
أَيْدِيهِمْ) من المعاصي ، أي : بشؤمها ، (إِذا هُمْ
يَقْنَطُونَ) ؛ ييأسون من