الصفحه ٤٦٧ : ؛ من تقبل حسناتكم ، ومن مغفرة سيئاتكم. وهذه الآية مقررة للتى قبلها ،
فدلت تلك على النهى عما يؤذى رسول
الصفحه ٢٧٦ : إبليس
على العبادة ، واستمر معه على ذلك ، وهو لا يشعر ، إلى أن ألقى إليه : إن ما هما
عليه ، من الانقطاع
الصفحه ١٣٥ : الملك
ألا يفعلوا شيئا إلا بإذن من ملكهم ، ولذلك أنكر فرعون على السحرة المبادرة إلى
الإيمان قبل إذنه
الصفحه ٢٤٤ :
عُدْوانَ عَلَيَّ وَاللهُ عَلى ما نَقُولُ وَكِيلٌ (٢٨))
قلت
: (تمشى) : حال من (إحداهما) ، و (على استحيا
الصفحه ٣٢٨ : غير إعذار ، (وَلكِنْ كانُوا أَنْفُسَهُمْ
يَظْلِمُونَ) ؛ حيث ارتكبوا ما أدى إلى تدميرهم.
(ثُمَّ كانَ
الصفحه ٢٤٢ : ) : تطردان غنمهما عن الماء ، حتى تصدر مواشى الناس ثم
تسقيان ؛ لأن على الماء من هو أقوى منهما ، فلا يتمكنان من
الصفحه ٢١٤ : الأبرار ، ساعة منه أفضل من عبادة سبعين سنة. ومن أجلّ ما يتفكر فيه
الإنسان : ما جرى على أهل الغفلة والبطالة
الصفحه ٣٧٣ : عَلى ما أَصابَكَ) : تنبيه على أنّ من قام لله بحقّ امتحن فى الله ، فسبيله
أن يصبر فى الله ، فإنّ من صبر
الصفحه ٤٠ :
(وَمَنْ يُكْرِهْهُنَ) ؛ على ما ذكر من البغاء ، (فَإِنَّ اللهَ مِنْ
بَعْدِ إِكْراهِهِنَّ غَفُورٌ
الصفحه ٥١٣ : عَلى كُلِّ
شَيْءٍ قَدِيرٌ (١))
قلت
: (أولى) : اسم جمع ، كذو ، وهو بدل من «رسلا» ، أو نعت له
الصفحه ٥٧٦ : قَوْلاً مِنْ
رَبٍّ رَحِيمٍ) فيوقف على «ما يدّعون». و «قولا» : منصوب على المصدر
المحذوف ، أي : يقال لهم
الصفحه ٣٦٧ : إيتاء الحكمة فى معنى القول ، أي : وقلنا له
: اشكر لله على ما أعطاك من الحكمة ، وفيه تنبيه على أن الحكمة
الصفحه ٢٥٨ : قائلون ؛ إذا عوقبوا على ما قدّموا من الشرك ، محتجين علينا : (هلا أرسلت
إلينا رسولا ..) إلخ ؛ لما أرسلناك
الصفحه ٣٥٣ : أَرْسَلْنا
رِيحاً) عاصفة على ما نبت فى الأرض من الزروع وسائر الأشجار ، الذي
هو أثر رحمة الله ، (فَرَأَوْهُ
الصفحه ٦١ :
على الدنيا بحذافيرها. وفيه من الإخبار بالغيب ما لا يخفى. وقيل : الخوف والأمن فى
الآخرة.
ثم مدحهم