الصفحه ٨٢ : وتهكما بهم ، وتحسرا على ما
فاتهم : (أَذلِكَ خَيْرٌ) ، والإشارة إلى السعير ، باعتبار اتصافها بما فصّل من
الصفحه ٢٥٣ : ،
وبطشت إلى أصلها ؛ لأنها من عالم العز ، فبعث الله الرسل ومشايخ التربية يدلونها
على ما فيه سعادتها ، من
الصفحه ٣٨٧ : للراجل. وعليه يخرج قوله
تعالى : (يُدَبِّرُ الْأَمْرَ
مِنَ السَّماءِ إِلَى الْأَرْضِ ثُمَّ يَعْرُجُ
الصفحه ٨٩ : الأمر ، بأن رؤيتهم
لهم ليست على طريق الإجابة إلى ما اقترحوه ، بل على وجه آخر غير معهود. وتكرير (يومئذ
الصفحه ٨٣ : الدنيا ، إذا قابلتهم من مكان بعيد سمعوا لها تغيّظا وزفيرا ؛ غيظا على طلابها
، حيث آثروها على ما فيه رضا
الصفحه ٤٣٧ : .
(٢) أخرجه البخاري فى
(التوحيد ، باب وكان عرشه على الماء ح ٧٤٢٠) من حديث أنس رضي الله عنه.
(٣) أخرجه الطبري
الصفحه ٥٩٥ : حكى
الوعيد على ما هو لقال : إنكم لذائقون ، لكنه عدل به إلى لفظ المتكلم ؛ لأنهم
يتكلّمون بذلك عن أنفسهم
الصفحه ١٢٧ : ) ؛ بأن تغلبنى الحمية على ما أرى من المحال ، وأسمع من
الجدال ، أو : تغلبنى عقدة لسانى ، (فَأَرْسِلْ إِلى
الصفحه ٤٨٠ :
ومجلس وبيت. (وَتَماثِيلَ) ؛ صور الملائكة والأنبياء ، على ما اعتادوا من العبادات ،
ليراها الناس ، فيعبدوا
الصفحه ٧١ : محتوم ، بل هو مفوّض إلى رأيه عليه الصلاة
والسلام ، وفيه من رفع شأنه صلىاللهعليهوسلم ما لا يخفى. والفا
الصفحه ٣١٧ : أرزاقكم وكسبها ؛ لأنه لو لم
يخلق فيكم قدرة على كسبها ؛ لكنتم أعجز من الدواب. وعن الحسن : (لا تَحْمِلُ
الصفحه ١٨٧ : من الشمس ، فنظر ، فرأى موضع
الهدهد خاليا ، فتفقده ، وقيل : احتاج إلى الماء ، وكان علم ذلك إلى الهدهد
الصفحه ٥ : ، تكلم الحق تعالى فى أول السورة
على أهم ما يتقى ، وهو الزنا وما يؤدى إليه من النظر والاطلاع على عورات
الصفحه ٥٠٨ : أقوله لكم ، (قَرِيبٌ) منى ومنكم ، فيجازينى ويجازيكم على ما أخفيتم وما أعلنتم.
الإشارة
: الحق هو العلم
الصفحه ٤١ : ، والداعي له إلى
عثرته ، والمعين له على مخالفته ، تتضاعف عليه العقوبة ، وله من الوزر أكثر من
غيره ، وعكسه لو