الصفحه ٥٤٧ : الصغاني بعد هذا النقل : وعلى ما قاله عياض ، فما ورد فى
أبى طالب من النفع بشفاعته صلىاللهعليهوسلم ، بسبب
الصفحه ١٤٩ : وَأَطِيعُونِ) فيما آمركم به وأدعوكم إليه من الإيمان.
(وَما أَسْئَلُكُمْ
عَلَيْهِ) أي : على ما أنا متصد له من
الصفحه ٥٨ : للنهى ، أي : لا تقسموا على ما تدعون من الطاعة ؛
لأن طاعتكم طاعة نفاقية ، معروفة بالنفاق ، واقعة باللسان
الصفحه ٦١١ : افْعَلْ ما تُؤْمَرُ) به (سَتَجِدُنِي إِنْ
شاءَ اللهُ مِنَ الصَّابِرِينَ) على الذبح. روى أن إبراهيم قال
الصفحه ٤٣٦ : ، واشتد القرب ، اشتدت المطالبة بالأدب ،
ووقع العتاب على أدنى ما يخل بشىء من الأدب ، على عادة الوزراء مع
الصفحه ٣٠ :
زِينَتَهُنَّ
إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلَا
الصفحه ١٢٨ : الظَّالِمِينَ) ، فجرى على ما افتتح به القصة من الإفراد. والله تعالى
أعلم.
(أَنْ أَرْسِلْ مَعَنا
بَنِي
الصفحه ١٨٨ : ء ، تزهو خضرتها ، فأحب النزول بها ؛ ليصلى ، ويتغذى ، فطلبوا
الماء فلم يجدوه ، وكان الهدهد دليله على الما
الصفحه ٣٣٩ : فطر البشر ، لكن تعرض لهم العوارض ؛ على حسب ما جرى به القدر ، ولا
يلزم من الإعداد وجعله على حالة قابلة
الصفحه ١٥٣ : الْأَوَّلِينَ) بضم اللام (١) ، أي : ما هذا الذي نحن عليه ؛ من ألّا بعث ولا حساب ، إلا
عادة الأولين وطبيعتهم
الصفحه ٥٧٧ : ، وأطعمة ،
وأشربة ، على ما يشتهى ، ومنهم من هو مشتغل بنعيم الأرواح ، كالنظر لوجه الله
العظيم ، ومشاهدة
الصفحه ١٢٤ :
أي : أشفق على نفسك
أن تقتلها ؛ حسرة على ما فاتك من إسلام قومك (أَلَّا يَكُونُوا
مُؤْمِنِينَ) أي
الصفحه ٥٠٦ : فكره على
عقله. فإذا تفكرتم بالانصاف عرفتم أن (ما بِصاحِبِكُمْ) يعنى محمدا صلىاللهعليهوسلم (مِنْ
الصفحه ٣٠٣ : وإن من
علامات العقل : التجافي عن دار الغرور ، والإنابة إلى دار الخلود ، والتزود لسكنى
القبور ، والتأهب
الصفحه ١٩٠ : من ذلك ، (وَيَعْلَمُ ما
تُخْفُونَ وَما تُعْلِنُونَ) (٢) عطف على «يخرج» إشارة إلى أنه تعالى يخرج ما فى