الصفحه ٢٦٢ : عند
الموت. ه. وفى رواية قال : (لو لا أن تعيرنى نساء قريش ، ويقلن : إنه حملنى على
ذلك الجزع ، لأقررت
الصفحه ٢٦٦ : صلىاللهعليهوسلم : «لو كانت الدنيا تزن عند الله جناح بعوضة لما سقى الكافر
منها شربة ماء» (١). رواه الترمذي.
ثم
الصفحه ٢٧٩ : ) وانظر تفسير ابن كثير (٣ / ٤٠١).
قلت : وهذه الرواية تجعل سبب الخسف
بقارون هو غضب سيدنا موسى لنفسه ، لكن
الصفحه ٣٠٥ : ))
__________________
(١) قال المناوى فى
الفتح السماوي (٢ / ٨٩٦) : «رواه داود بن المحبر فى كتاب العقل ، ومن طريقه الحارث
بن أبى
الصفحه ٣٠٦ : صلاته عن
الفحشاء والمنكر لم يزدد من الله إلا بعدا» (٢) رواه الطبراني. وقال الحسن : من لم تنهه صلاته عن
الصفحه ٣٠٧ : أبى الدرداء.
(٣) رواه ابن حبان فى
صحيحه (٨١٥) ، والبراز (كشف الأستار ح ٣٠٥٩) ، من حديث معاذ بن جبل
الصفحه ٣١٠ : (٤ / ١٣٦) ، وأبو داود فى (العلم ، باب رواية حديث أهل
الكتاب ٤ / ٥٩ ـ ٦٠ ح ٣٦٤٤) ، وابن حبان فى صحيحه (موارد
الصفحه ٣٢٤ : ـ ١٨) عن عكرمة ، وجاءت القصة بسياقات وروايات متعددة. أخرجها أحمد (١
/ ٢٧٦ ـ ٣٠٤) ، والترمذي فى (تفسير
الصفحه ٣٣١ : : (وَكَذلِكَ
تُخْرَجُونَ) ؛ أدرك ما فاته فى يومه ، ومن قاله حين يمسى ؛ أدرك ما
فاته فى ليلته» (٢). رواه أبو
الصفحه ٣٣٣ : آياتِهِ يُرِيكُمُ الْبَرْقَ
__________________
(١) لفظ «ثلاث» لم
يرد ـ مطلقا فى روايات الحديث الصحيحة
الصفحه ٣٣٩ : هريرة ـ
رضى الله عنه.
(٣) أخرجه أحمد فى
المسند (١ / ٢٧٢) وقال فى مجمع الزوائد (٧ / ٢٥) : رواه أحمد
الصفحه ٣٨٧ : التجلي. ولذلك قال صلىاللهعليهوسلم : «إن الله خلق آدم على صورته». وفى رواية : «على صورة
الرحمن». وبذلك
الصفحه ٤٢٤ :
وفى رواية : لمّا
رجع ـ عليه الصلاة والسلام ـ ودخل مغتسله ، جاءه جبريل بعمامة من إستبرق ، على
بغلة
الصفحه ٤٤١ : رواية غيره : يقول تعالى :
__________________
(١) عزاه السيوطي فى
الدر المنثور (٥ / ٣٨٩) لعبد بن حميد
الصفحه ٤٤٤ : أشاء» (١) وفى رواية : «أنهم عملوا إلى الظهر ، أو العصر ، وقالوا :
لا حاجة لنا بأجرك ، فبطل أجر