الصفحه ٥٣١ :
وكيف يفتقر العبد
إلى العبد وهو لا يغنى عنه شيئا؟! قال تعالى :
(وَلا تَزِرُ وازِرَةٌ
وِزْرَ
الصفحه ٥٣٣ : : للعلماء والجهال. وزيادة «لا» فى الجميع للتأكيد ، وهذه
الواوات بعضها ضمت شفعا إلى شفع ، وبعضها وترا إلى
الصفحه ٥٩٥ : حكى
الوعيد على ما هو لقال : إنكم لذائقون ، لكنه عدل به إلى لفظ المتكلم ؛ لأنهم
يتكلّمون بذلك عن أنفسهم
الصفحه ٦٠٦ : إِنِّي سَقِيمٌ (٨٩) فَتَوَلَّوْا عَنْهُ مُدْبِرِينَ
(٩٠) فَراغَ إِلى آلِهَتِهِمْ فَقالَ أَلا تَأْكُلُونَ
الصفحه ٦١٨ : متاجرهم إلى الشام ، فتشاهد آثارهم والدارسة ، وديارهم
الخالية. (أَفَلا تَعْقِلُونَ) ؛ أفما فيكم عقول
الصفحه ٦٢٥ : لا ينتقلون فى المقامات كترقى المؤمنين ، إنما لكلّ مقام
معلوم ، لا ينتقل إلى غيره ، إلا أنهم يمدّون من
الصفحه ١٧ : ؛ بإنزال القرآن الذي يتلى إلى يوم الدين فى نزاهة ساحتكم
وتعظيم شأنكم ، وتشديد الوعيد فيمن تكلم فيكم
الصفحه ٤١ :
قوله : (ولا
تأخذكم ..) إلى آخر ما تقدم. وقيل : المراد بالآيات المبينات والمثل والموعظة :
جميع ما
الصفحه ٥٩ : ـ بتبليغ ما خاطبهم الله به ،
وصرف الكلام عن الغيبة إلى الخطاب ، وهو أبلغ فى تبكيتهم ، (فَإِنْ تَوَلَّوْا
الصفحه ٧٩ : ، إلى اقتراح أن يكون معه
ملك يصدقه ، ويكون ردءا له فى الإنذار ، ويعبر عنه ، ويفسر ما يقوله للعامة
الصفحه ٨٢ : وتهكما بهم ، وتحسرا على ما
فاتهم : (أَذلِكَ خَيْرٌ) ، والإشارة إلى السعير ، باعتبار اتصافها بما فصّل من
الصفحه ١١٣ :
وألطف من هذا أن
يكتفى بعلم الله ، فيشتغل بمولاه ، ولا يلتفت إلى إنجاز وعد ولا ضمان ، فيكل أمره
الصفحه ١٢٩ : غَيْرِي ...) إلخ ، (وَلَبِثْتَ فِينا
مِنْ عُمُرِكَ سِنِينَ) قيل : لبث فيهم ثلاثين سنة ، ثم خرج إلى مدين
الصفحه ١٤٥ : الأوصاف البشرية ، إلى الأوصاف الروحانية ، ويحققه بالحضرة
القدسية ، وإلا بقي مريضا ، حتى يلقى الله بقلب
الصفحه ١٤٧ : القشيري : فى
الخبر : يجىء يوم القيامة عبد فيحاسب ، فتستوى حسناته وسيئاته ، ويحتاج إلى حسنة
واحدة يرضى عنه