الصفحه ٤٤٤ : ، لهم وعليهم ، كما يقبل قول الشاهد العدل فى الحكم ، (وَمُبَشِّراً) للمؤمنين بالنعيم المقيم ، (وَنَذِيراً
الصفحه ٤٤٥ : والشقاق ، وتوكل على الله ؛ بدوام
الانقطاع إليه ، وكفى بالله وكيلا. ه.
ثم ذكر حكم
المطلقة قبل الدخول
الصفحه ٤٤٦ : المؤمنات فى
هذا الحكم ، إشارة إلى أن الأولى للمؤمن أن ينكح المؤمنة ، تخييرا للنطفة. والمعنى
: إذا تزوجتم
الصفحه ٤٤٨ : .
والله أعلم. ه. وقال ابن عباس : هو بيان حكم فى المستقبل ، ولم يكن عنده أحد منهن
بالهبة ، فانظره
الصفحه ٤٥٠ : آتَيْتَهُنَّ كُلُّهُنَ) أي : هو أقرب إلى قرة أعينهن ، وقلة حزنهن ، ورضاهن جميعا
؛ لأنه إذا علمن أنّ هذا الحكم
الصفحه ٤٥١ : ، وزال تغايرهن ، وأما مطلق التفويض إليه فقط ، فلا يقطع الغيرة فى
العادة ، فالإشارة تعود إلى حكم الإرجا
الصفحه ٤٥٧ : .
(وَسَلِّمُوا
تَسْلِيماً) أي : قولوا : اللهم سلّم على محمد ، أو : صلّ وسلّم على
محمد ، أو : انقادوا لأمره وحكمه
الصفحه ٤٥٨ : الهيثمي فى
المجمع (٧ / ٩٣) : رواه الطبراني ، وفيه الحكم بن عبد الله بن خطاف ، وهو كذّاب.
(٢) من الآية ٣٥
الصفحه ٤٧٧ : ينقاد إليه منها ما يحتاج إليه ، حسبما تقتضيه الحكمة ، وتسبق به
المشيئة ، فسوابق الهمم لا تخرق أسوار
الصفحه ٤٨١ : يحملها على الأسباب ،
فيشكر الوسائط ولا يشكرنى. وفى الحكم : «من لم يشكر النعم فقد تعرض لزوالها ، ومن
شكرها
الصفحه ٤٨٢ : الثالثة ، سأله حكما يصادف حكمه ،
فأعطاه إياه ، وسأله ملكا لا ينبغى لأحد من بعده ، فأعطاه إياه ، وسأله ألا
الصفحه ٤٨٧ : الشريعة ، وجنة الربوبية للقيام بشهود الحقيقة ، فيتفنن
فى جنة العبودية بعلوم الحكمة ، ويتفنن فى جنة
الصفحه ٥٠٨ :
بسببها ، وما لها مما ينفعها ، فهو بهداية ربها وتوفيقه ، وهذا حكم عمل لكل مكلّف.
وإنما أمر رسوله أن ينسبه
الصفحه ٥١٧ : رجوع الأمور إلى
حكمه ، ومجازاة المكذّب والمكذّب بكل ما يستحقه فى الدنيا والآخرة ، فى الدنيا
بالنصر
الصفحه ٥٢١ : على
كمال القدرة وباهر الحكمة. (فَسُقْناهُ إِلى
بَلَدٍ مَيِّتٍ) ؛ لا نبات فيه ، (فَأَحْيَيْنا بِهِ) أي